الصفحه ١٨٣ : السلطان بظاهرها ، وأقام سنة وكسر ، فأمن الناس لهيبته ، ثم قبض على ابن
أبي الرضا ، خليفة الشريف القاضي
الصفحه ٢٤٣ : ، ورفيقه أبي طاهر ، وقيل كان ذلك بأمر رضوان ورضاه». مدخل إلى تاريخ
الحروب الصليبية : ٣٧٨.
الصفحه ٣٢٣ : الذي رأيناه ، ويزلف من رضاه ويحمد فاتحته وعقباه ، إن شاء الله
تعالى.
وكتب في المحرم
سنة عشر وخمسمائة
الصفحه ٤٠٩ : الراشد بالله ، ووزيره جلال الدين أبو الرضا بن صدقة بظاهر الموصل.
وفيها وردت
الأخبار في ذي القعدة منها
الصفحه ٤١٣ : مثل ذلك وخرج ، وأخرج معه قاضي
القضاة الزينبي ، وكان قد استوزر جلال الدين أبا الرضا (بن) صدقة ، فخرج
الصفحه ٤١٤ : في صفر سنة
إحدى وثلاثين وخمسمائة إلى الموصل ، ومعه قاضي القضاة الزينبي ، وجلال الدين أبو
الرضا بن
الصفحه ٤٣٥ : (١).
وفيها وردت
الأخبار بأن الأمير عماد الدين أتابك ، استوزر الأجل أبا الرضا ولد أخي جلال الدين
بن صدقة
الصفحه ٤٣٦ : عزيت
إليه.
وفيها ورد الخبر
بعزل عماد الدين أتابك وزيره أبا الرضا بن صدقة ، لأسباب أوجبت ذاك ودعت إليه
الصفحه ٤٨٩ : قبول
الشروط المقترحة ، ووقعت الأيمان من الجهتين على ذلك ، والرضا به في يوم الخميس
العاشر من شهر ربيع
الصفحه ٥٨٥ : ، لم يسمع منه كلمة فحش قط في رضاه
ولا في غضبه ، هذا إلى ما جمع الله فيه من العقل المتين والرأي الصائب
الصفحه ٧٥٠ :
وأهديه إليه وإلى
أهلي وأصحابي ومعارفي ، فرضياللهعنه رضا الأبرار وجمعنا وإياه في دار القرار
الصفحه ٨٠٠ : بعث الجواد إلى عماد الدين يقول : إن شئت أن تركب تتنزه فاركب إلى ظاهر
البلد ، فاعتقد أن ذلك بوادر رضا
الصفحه ٨٠٣ : ، واتفق عود الناصر داود من مصر على غير رضا ، فوصل
إلى الكرك ، وكتب الوزيري إلى الناصر يخبره الخبر ، فبعث