الصفحه ٤٦ : (ع)
فَيسَلِّمُونَ عَلَيهِ ، ثُمَّ يعْرُجُونَ إلَي السَّمَاءِ قَبْلَ أنْ تَغِيبَ
الشَّمْسُ. وَالَّذِي نَفْسِي بِيدِهِ
الصفحه ٦٠ : ءِ عِنْدَکُمُ الْحُسَينُ؟! أمَا وَالَّذِي
نَفْسِي بِيدِه! إنَّ حَوْلَهُ أرْبَعَهُ آلَافِ مَلَکٍ شُعْثاً غُبْراً
الصفحه ٦٣ : (ع) : إنَّ إلَي جَانِبِکُمْ قَبْراً مَا أتَاهُ مَکْرُوبٌ
إلَّا نَفَّسَ اللَّهُ کُرْبَتَهُ وَقَضَي حَاجَتَهُ
الصفحه ٦٩ : (ع) : إنَّ إلَي جَانِبِکُمْ قَبْراً مَا أتَاهُ مَکْرُوبٌ إلَّا
نَفَّسَ اللَّهُ کُرْبَتَهُ وَقَضَي حَاجَتَهُ
الصفحه ٧١ : الجدث نفسه.
١ ـ کامل الزيارات :
٢٤٩ ب ٨٢ ح ٥ ، الخصال : ١ / ٢٥٢ ، التّهذيب : ٥ / ٤٣٠ ب ٢٦
الصفحه ٨١ : : المغفره ،
طول العمر ،
حفظ النّفس والمال ، زياده الرّزق ،
قضاء الحوائج وتنفّس الکرب
اللّه تبارک
الصفحه ٨٥ : على نفسه أن.
الصفحه ٨٦ : نَفَّسَ اللَّهُ کُرْبَتَهُ ، وَأعْطَاهُ مَسْألَتَهُ ، وَغَفَرَ ذُنُوبَهُ (١)
، وَمَدَّ فِي عُمُرِهِ
الصفحه ٩٨ : جَانِبِکُمْ لَقَبْراً مَا أتَاهُ مَکْرُوبٌ إلَّا نَفَّسَ اللَّهُ
کُرْبَتَهُ وَقَضَي حَاجَتَهُ. (٢)
٣٥
الصفحه ٩٩ : ! إنَّ أدْنَي مَا يکُونُ لَهُ أنَّ اللهَ يحْفَظُهُ
فِي نَفْسِهِ (وَأهْلِهِ) وَمَالِهِ ، حَتَّي يرُدَّهُ
الصفحه ١٠١ : نَفْسُهُ وَعَطْشَاناً هُوَ وَأهْلُ
بَيتِهِ وَأصْحَابُهُ. (٣)
٤٥ ـ وَقَالَ الْإمَامُ الصَّادِقُ (ع)
: مَنْ
الصفحه ٢١٠ :
بِلَا مَئُونَهٍ عَلَي نَفْسِي مِنْ ذَلِکَ ، وَاصْرِفْنِي بِقَضَاءِ حَاجَتِي وَکِفَايهِ
مَا
الصفحه ٢١٩ :
، وَمَؤُنَهَ مَا أخَافُ مَؤُنَتَهُ ، وَهَمَّ مَا أخَافُ هَمَّهُ ، بِلَا
مَؤُنَهٍ عَلَي نَفْسِي مِنْ ذَلِکَ
الصفحه ٢٣٧ : وَالْجُذَامِ
وَالْبَرَصِ فِي نَفْسِهِ وَوُلْدِهِ إلَي أرْبَعَهِ أعْقَابٍ لَهُ ، وَلَا يجْعَلَ
لِلشَّيطَانِ
الصفحه ٢٥٢ : وَصِي أبِيهِ وَخَلِيفَتِهِ ، السَّلَامُ عَلَي
الْحُسَينِ الَّذِي سَمَحَتْ نَفْسُهُ بِمُهْجَتِهِ