الصفحه ٨ : الْحُسَينُ بْنُ عَلِي ، فَاعْرِفُوهُ ، فَوَ
الَّذِي نَفْسِي بِيدِهِ إنَّهُ لَفِي الْجَنَّهِ ، وَمُحِبِّيهِ
الصفحه ٢٦ :
مَعْرِفَهِ اللَّهِ وَمَعَادِنِ حِکْمَهِ اللَّهِ وَحَفَظَهِ سِرِّ اللَّهِ وَحَمَلَهِ
کِتَابِ اللَّهِ وَأوْصِيا
الصفحه ٣٩ :
قال رسول الله صلّى
الله عليه وآله وسلّم
ان
للحسين في بواطن المؤمنين معرفةً مكتومةً
الصفحه ١٤١ :
ودعةٍ. فانتبه متحيّراً ولم تكن له معرفة بالحدّاد ومحلّه ، فطلبه في سوق
الحدّادين ، فوجده فقال له : ألك
الصفحه ١٥٩ :
٤٩ ـ
کمال الأدب بحضرته لأنّ الإمام حي عند ربّه يرزق وأنّه يرانا ويسمع ويجيب. (١)
٥٠ ـ
المعرفه
الصفحه ١٧٣ : لِمَنْ عاداکُم ، فَأسْألُ اللَّهَ الَّذِي أکْرَمَنِي
بِمَعْرِفَتِکُمْ وَمَعْرِفَهِ أوْلِيائِکُمْ
الصفحه ١٨٢ : بِمَعْرِفَتِکُمْ وَمَعْرِفَهِ
أوْلِيائِکُمْ وَرَزَقَنِي (١)
الْبَرَاءَهَ مِنْ أعْدَائِکُمْ أنْ يجْعَلَنِي مَعَکُمْ
الصفحه ٢٤٥ :
الَّذِي مَنَّ عَلَي بِمَعْرِفَتِکُمْ وَمَعْرِفَهِ حَقِّکُمْ وَأدَاءِ مَا
افْتَرَضَ لَکُمْ ، بِرَحْمَتِهِ
الصفحه ٣٥١ : (ت٥٦٠ه) ، منشورات دارالنّعمان ـ
النّجف الأشرف.
ودار الأسوه ـ طهران ،
١٤١٦ه.
٢ ـ الإرشاد في معرفه حجج
الصفحه ١٣٥ : ، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيدِهِ! لَيسْفِکَنَّ بَنُو أُمَيهَ
دَمَکَ ثُمَّ لَا يرِيدُونَکَ (يزِيلُونَکَ) عَنْ
الصفحه ٢١٢ : نَفْسِهِ عَزَّ وَجَلَّ أنَّ مَنْ زَارَ
الْحُسَينَ بْنَ عَلِي عَلَيهِمَا السَّلَامُ بِهَذِهِ الزِّيارَهِ
الصفحه ٢٢٣ :
وَقَدْ آلَي اللَّهُ عَلَي نَفْسِهِ
عَزَّوَجَلَّ أنَّ مَنْ زَارَ الْحُسَينَ (عَلَيهِ السَّلَامُ
الصفحه ٣٤٥ : (٥)).
(٦)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ في «ت» : لَهُمْ.
٢ ـ في «ش» :
أبْلَغْتَنِي.
٣ ـ في «ج» و «ت» :
نَفْسِي وَمَئُونَهَ
الصفحه ٩ :
تعالي. والّتي تشمل الإقرار بهم وبمراتبهم وإظهار محبّتهم وتفديه ما نملکه من نفس ومال
وأهل فيهم وفي طريقهم
الصفحه ١٥ : الْحُسَين ، آلَيتُ عَلَي نَفْسِي أنَّهُ
لَا يأْتِينِي أحَدٌ وَفِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّهٍ مِنْ خَرْدَلٍ