الصفحه ٩٣ :
، لَا حَمِيمَ قُرْبَهُ وَلَا قَرِيبَ ، ثُمَّ مُنِعَ الْحَقَّ وَتَوَازَرَ عَلَيهِ
أهْلُ الرِّدَّهِ
الصفحه ١٨٤ : عَلَيهِ وَعَلَيهِمُ السَّلَامُ.
ثُمَّ تَقُولُ :
اللَّهُمَّ الْعَنْ أوَّلَ ظَالِمٍ (٨)
ظَلَمَ حَقَّ
الصفحه ٢٣٢ : اللَّذَينِ أمَرْتَ بِطَاعَتِهِمَا وَالتَّمَسُّکِ
بِهِمَا ، فَأمَاتَتِ الْحَقَّ ، وَجَارَتْ (٣)
عَنِ الْقَصْدِ
الصفحه ٣٠٧ : بِزِيارَهِ
الْعَبْدِ لِمَوْلَاهُ ، الرَّاجِي فَضْلَهُ وَجَدْوَاهُ ، الْآمِلِ قَضَاءَ
الْحَقِّ الَّذِي
الصفحه ١٠ : ، وَنَحْنُ رَايهُ الْحَقِّ الَّتِي مَنْ
تَبِعَهَا نَجَا وَمَنْ تَأخَّرَ عَنْهَا هَوَي؛ وَنَحْنُ أئِمَّهُ
الصفحه ٣٠ : الله عليه وآله ، لِأنَّ حَقَّ الْحُسَينِ (ع) فَرِيضَهٌ
مِنَ اللَّهِ عَزَّوَجَلَّ وَاجِبَهٌ عَلَي کُلِّ
الصفحه ٣٣ :
١٩ ـ وَقَالَ الْإمَامُ
الصَّادِقُ (ع) : حَقٌّ عَلَي الْغَنِي أنْ يأْتِي قَبْرَ الْحُسَينِ (ع) فِي
الصفحه ٤٣ : ءِ بِتِلْکَ
الْبَطْحَاءِ يکُونُ عَلَماً لِأهْلِ الْحَقِّ وَسَبَباً لِلْمُؤْمِنِينَ إلَي
الْفَوْزِ وَتَحُفُّهُ
الصفحه ١٢٥ :
١ ـ عَنْ جَبْرَئِيلَ (ع) قَالَ : ... وَأمَّا
الْحُسَينُ فَإنَّهُ يظْلَمُ وَيمْنَعُ حَقَّهُ وَتُقْتَلُ
الصفحه ١٣٨ :
٣ ـ وَقَالَ الْإمَامُ جَعْفَرُ بْنُ
مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ (ع) : مَنْ أرَادَ أنْ يقْضِي حَقَّ
الصفحه ١٤١ : يحتمل في حقّه حسن
الباطن ولم يكن عملك مقتضياً إلّا للعذاب والنّكال ، فبم نلت هذا المقام؟ قال : نعم
الصفحه ١٦٧ : الشّيخ ابن
قولويه قدّس سره
قال شيخ الطّائفه الحقّه وفقيهها
المقدّم أبو القاسم جعفر بن محمّد بن قولويه
الصفحه ١٧٤ : تَقُولُ مِائَهَ مَرَّهٍ :
اللَّهُمَّ الْعَنْ أوَّلَ ظَالِمٍ
ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
الصفحه ١٧٧ :
الطّوسي قدّس سرّه
قال شيخ الطّائفه الحقّه أبوجعفر محمّد
بن الحسن الطّوسي قدّس سرّه المتوفّي سنه٤٦٠ه
الصفحه ١٨٢ : طَلَبَ ثَارِکُمْ (٤)
مَعَ إمَامٍ مَهْدِي (٥)
ظَاهِرٍ نَاطِقٍ بِالْحَقِّ مِنْکُمْ ، وَأسْألُ اللَّهَ