الصفحه ٣٤٤ : تَرُدَّنِي خَائِباً ، فَإنِّي ضَعِيفٌ ، فَضَاعِفْ لِي وَعَافِنِي
إلَي مُنْتَهَي أجَلِي ، وَاجْعَلْ لِي فِي
الصفحه ٧١ : اللَّهِ
الْإتْمَامُ فِي أرْبَعِ مَوَاطِنَ حَرَمِ اللَّهِ وَحَرَمِ رَسُولِهِ وَحَرَمِ
أمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٤٩ :
دَعَوَاتُهُمْ وَسَکَنَ
إلَيهَا شِيعَتُنَا وَتَکُونُ) (١)
وَيکُونُ لَهُمْ أمَاناً فِي الدُّنْيا
الصفحه ٢١٩ : ) (٥)
وَذُرِّيتِهِ (٦)
، وَأمِتْنِي مَمَاتَهُمْ وَتَوَفَّنِي عَلَي مِلَّتِهِمْ وَاحْشُرْنِي فِي
زُمْرَتِهِمْ وَلَا
الصفحه ٢٢٠ : إلَي اللَّهِ ، فِي ذَلِکَ فَلَا اُخَيبُ (٣)
وَلَا يکُونُ مُنْقَلَبِي مُنْقَلَباً خَائِباً خَاسِراً
الصفحه ٢٢٣ : وَشَفَّعْتُهُ
فِي مَسْألَتِهِ ، بَالِغاً مَا بَلَغَتْ (١)
، وَأعْطَيتُهُ سُؤْلَهُ ، ثُمَّ لَا ينْقَلِبُ عَنِّي
الصفحه ٢٣١ :
ثُمَّ تُصَلِّي
رَکْعَتَينِ اُخْرَيينِ تَقْرَأُ فِي (الرَّکْعَهِ) (١)
الْأُولَي الْحَمْدَ وَسُورَهَ
الصفحه ٢٣٤ :
(مَحْمُودَهً مَسْعُودَهً) (٢)
، تُوشِکُ فِيهَا فَرَجَهُمْ ، وَتُوجِبُ فِيهَا تَمْکِينَهُمْ وَنَصْرَهُمْ ،
کَمَا
الصفحه ٣٠٠ : طَالِبٍ ، سَلَاماً يقْضِي حَقَّکَ ، فِي نَسَبِکِ وَقَرَابَتِکَ
، وَقَدْرِکَ فِي مَنْزِلَتِکَ وَعَمَلِکَ
الصفحه ٣٣١ : ءُ (٩)
، جَاهَدْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقُتِلْتُمْ عَلَي مِنْهَاجِ رَسُولِ اللَّهِ (وَابْنِ
رَسُولِهِ) (١٠)
صَلَّي
الصفحه ١٦٩ :
بَعْدَهُ رَکْعَتَينِ
، يفْعَلُ ذَلِکَ فِي صَدْرِ النَّهَارِ قَبْلَ الزَّوَالِ ، ثُمَّ لْينْدُبِ
الصفحه ١٧٣ : ، وَرَزَقَنِي الْبَرَاءَهَ مِنْ
أعْدَائِکُمْ ، أنْ يجْعَلَنِي مَعَکُمْ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَهِ ، وَأنْ
الصفحه ٢١٨ : غَمِّي وَهَمِّي وَکَرْبِي فِي مَقَامِي هَذَا
کَمَا کَشَفْتَ عَنْ نَبِيکَ هَمَّهُ وَغَمَّهُ وَکَرْبَهُ
الصفحه ٢٣٦ : وَکَثِيرِهِ ، وَالزِّيادَهَ فِي أيامِي وَتَبْلِيغِي ذَلِکَ الْمَشْهَدَ
، وَأنْ تَجْعَلَنِي مِمَّنْ يدْعَي
الصفحه ٣٢٠ :
رَسُولِهِ (صَلَّي
اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ) (١)
وَأوْلِيائِهِ (٢)
فِي مَنَازِلِ الْمُخْبِتِينَ