الصفحه ١٨٧ : الصّغير
على ما نقله عنه الؤلؤ النّضيد في شرح زيارة مولانا أبي عبدالله الشّهيد لنصر الله
بن عبدالله
الصفحه ١٤١ :
ودعةٍ. فانتبه متحيّراً ولم تكن له معرفة بالحدّاد ومحلّه ، فطلبه في سوق
الحدّادين ، فوجده فقال له : ألك
الصفحه ١٧٧ : . ق :
شرح زياره أبي عبد الله الحسين عليه
السّلام في يوم عاشوراء من قرب أو بعد.
روي محمّد بن إسماعيل بن
الصفحه ٢٧١ :
إسم المؤلّف واضحاً ،
لكنّه يروى في أكثر الرّوايات عن الشيخ ابن قولويه قدّس سرّه بلا واسطة. أوّل
الكتاب
الصفحه ١٦٨ : ألْفَي (١)
ألْفِ حَجَّهٍ وَألْفَي (٢)
ألْفِ عُمْرَهٍ وَألْفَي ألْفِ غَزْوَهٍ وَثَوَابُ کُلِّ حَجَّهٍ
الصفحه ٢١٤ :
وودّع وکان (١)
فيما دعا في دبرهما : (٢)
يا اللَّهُ يا اللَّهُ يا اللَّهُ ، يا
مُجِيبَ دَعْوَهِ
الصفحه ١٨٣ :
رَزِيتَهَا فِي
الْإسْلَامِ وَفِي جَمِيعِ أهْلِ السَّمَاوَاتِ وَالْأرْضِ. (١)
اللَّهُمَّ
الصفحه ٢١٥ : الْمَوْتِ ، يا مَنْ هُوَ کُلُّ يوْمٍ فِي شَأْنٍ ، يا قَاضِي الْحَاجَاتِ
، يا مُنَفِّسَ الْکُرُبَاتِ ، يا
الصفحه ٢١٦ :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
١ ـ في «خ ل» :
خَصَّصْتَهُمْ.
٢ ـ في «ش» :
أثَبتَهُمْ وَأثَبْتَ.
٣ ـ في «خ ل» : عَنْ
الصفحه ٢١٧ : (٦)
عَينَيهِ وَأدْخِلْ عَلَيهِ الْفَقْرَ فِي مَنْزِلِهِ وَالْعِلَّهَ وَالسُّقْمَ (٧)
فِي بَدَنِهِ ، حَتَّي
الصفحه ٣١٩ : (وَ) (٣)
الْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، الْمُنَاصِحُونَ لَهُ فِي جِهَادِ
أعْدَائِهِ ، (وَ) (٤)
الْمُبَالِغُونَ فِي
الصفحه ١٧٨ :
ثُمَّ لْينْدُبِ
الْحُسَينَ عَلَيهِ السَّلامُ وَيبْکِيهِ وَيأْمُرُ مَنْ فِي دَارِهِ مِمَّنْ لا
الصفحه ٢٣٠ :
مَصْرَعُهُمْ ، وَلَوْ
کَانَ فِي الدُّنْيا يوْمَئِذٍ حَياً ، لَکَانَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيهِ
الصفحه ٣٢٥ :
آبَائِهِ فِي الْجِنَانِ ، اللَّهُمَّ وَعَرِّفْ بَينِي وَبَينَهُ وَبَينَ
رَسُولِکَ وَأَوْلِيائِکَ
الصفحه ٣٣٤ : (٢)
، وَيرْزُقَنِي مُرَافَقَتَکُمْ (٣)
فِي الْجِنَانِ ، مَعَ آبَائِکَ الصَّالِحِينَ ، صَلَّي اللَّهُ عَلَيهِمْ