الصفحه ١٤٩ : توافقنا أن نجعل الشيخ الطرابلسي حكما في
المسألتين ، وقلنا : إنه رجل حنفي ولا يعرف حكم المسألة عند الشافعية
الصفحه ١٥٠ : ] هداية الحكمة عن الشيخ عبد الله الصادق بلاقي
الكردي وغيرهم.
والتمست منه أن
يجيز أولادي الصلبيين
الصفحه ١٥٥ : المقامات الحريرية ، وشرح الحكم للنفزّي ، وشرح درة
الغواص للشهاب الخفاجي ، ومغني اللبيب لابن هشام ، فقضينا
الصفحه ١٦٥ : والحكمة والهيئة والتصوف وجميع الأحزاب
والأوراد وسلسلة الطريق وغير ذلك ، بحسب روايتي لذلك من مشايخي
الصفحه ١٦٦ : الأبد إنما نشأ من شؤم كفرهم ، وحقيقته
كلمة العذاب وصحبة السعير عليهم على قاعدة ترتب الحكم على المشتق
الصفحه ١٦٧ : أصحاب
السعير ، وأيضا فيه مبالغة باعتبار اشتراك الفريقين في الحكم الواقع بالفعل على السوية
، (٨٤
الصفحه ١٧٠ : تشرك ما بعدها في الحكم (٨٦ أ)
لما قبلها فكأن المعطوف مؤكّد باللام وهذا معنى كلامه ، وللنظر فيه مجال
الصفحه ١٩١ : ءٍ خَلَقَهُ)(٢) حيث قال البيضاوي (٣) : خلقه موفرا عليه ما يستعده ويليق به على وفق الحكمة
والمصلحة ، وخلقه بدل
الصفحه ٢٠٥ : ه / ١١٧٣ م وحكم حلب من سنة
٥٨٢ إلى وفاته سنة ٦١٣ ه / ١١٨٦ ـ ١٢١٦ م ، ودفن في قلعة حلب. ابن شداد
الصفحه ٢٤٠ : الداغستاني قاضي اللزك (٦) ، وطلب مني أن أقره في شرح هداية الحكمة للقاضي حسين ،
فاعتذرت بضيق
الصفحه ٢٥٠ : ، حكم
كتابه بأنه ألحق الأوائل بالأواخر ، وقضى بأنه كم ترك الأول للآخر ، علامة المعقول
والمنقول ، فهامة
الصفحه ٢٥٨ : والعروض والمنطق والحكمة
والهيئة والهندسة ، وغير ذلك من منطوق ومفهوم ، ومنثور ومنظوم ، فأجزته بجميع ذلك
الصفحه ٢٨٥ : ،
الأسرة التي توارثت الحكم في دمشق أجيالا عدة ، ولد في دمشق سنة ١١١٣ ه / ١٧٠١ م
، وتقدم في خدمة الدولة
الصفحه ٣٤٢ : مقصد
وأذعن للقدر
الرفيع غوالي
وعاد عمود الصبح
للحكم يبتدي
(فخر
الصفحه ٣٤٩ : ، والقد المياس ، والحكم على جميع
الناس ، فرع الدوحة
__________________
(١) الصرف هنا :
الفضل.
(٢) في