الصفحه ١٦٩ : جنته التي
هي دار لرحمته ، أي ثوابه وإنعامه ، وقد علق بقوله تعالى لأصحاب السعير ، والحكم
إذا علق بوصف
الصفحه ٢١٤ : حماة (حماة ١٣٣٢) ص ٩٧.
(٢) من أسرة العظم
الذي تولت حكم دمشق بصفة وراثية في القرن الثاني عشر للهجرة
الصفحه ٨ : مفتي الشافعية في بغداد ، ومنهم محمد السعيد القادري
(نقيب الأشراف) المولى الحكم (أي القاضي) ببغداد محمد
الصفحه ١٣ : تجاوز الثالثة والعشرين.
وفي سنة ١١٢٧ ه /
١٧١٦ م سافر عبد الله إلى مدينة الموصل بهدف «تحصيل علم الحكمة
الصفحه ١٥ : ه /
١٧٢٣ ـ ١٧٤٧ م) الحكم. وسرعان ما اتصل نجمه بنجم أحمد باشا الصاعد ، وكان الأخير
يرغب في تقريب
الصفحه ٢٣ : عصره أحيا علمين
كانا قد أوشكا على الاندثار بين علماء مدينته ، وهما الحكمة ، ويعني بها الكيمياء
غالبا
الصفحه ٤٠ : علمنا أن كراتشكوفسكي ، لم ير النفحة المسكية ليحكم عليها
بهذا الحكم ، وإنما اعتمد على رسالة مستقلة
الصفحه ٤٩ : التي أوردها
عن كل صنف من أصناف المستوطنات هذه ، فالمدينة هي التي تتميز بوجود دار للحكم (سلطة
سياسية
الصفحه ٧١ : ءة عليّ.
ثم إني سافرت إلى
الموصل عام سبع وعشرين ومائة وألف ، (٤) لتحصيل علم الحكمة والهيئة ، فبقيت في
الصفحه ٩٠ : لسيده سنة ١١٦٣ ه / ١٧٥٠ م ، انتقل
الحكم إلى ولاة من المماليك ، ولبث بأيديهم بصفة مطلقة تقريبا حتى سنة
الصفحه ١٠٠ : المؤسسات سنة ١١١٤ ه / ١٧٠٢ م ، أي قبل تولي أولهم ، إسماعيل آغا (باشا فيما
بعد) الحكم في ولاية الموصل سنة
الصفحه ١٠٢ :
في دار الحكم تلا
عظيما كله قلل (١) القنابر والأطواب التي رماهم بها ، (٢) فالحمد لله الذي ردّ كيده
الصفحه ١٠٥ : الحكم الربانية ، والمصالح الصمدانية ، تحركت نفس
مولانا الزكية ، وقصدت تطابق العالمين في هذه (القضية
الصفحه ١٠٦ : إدارية بمعنى (متسلم البلدة) وهو من يكون ينوب عن الوالي في حكم إحدى مدن
ولايته ، وقد اختص متسلم ماردين
الصفحه ١٢٩ :
وإن أبيت
تقاضينا إلى حكم
عجبت من باخل
عني بريقته
وقد بذلت له دون
الأنام