الصفحه ٩٠ : مذهبهم
فصار في الحال
سنيّا بأشهاد
وشدد النهى عن
سبّ الصّحابة بل
الصفحه ١١٠ :
الفراق وجوره
فقد وجدت الصعب
فيه أسهلا
أواه قد جار
الزمان بغدره
الصفحه ١١٦ :
وشمالا. وفي وسط
البلدة منارة قديمة إلا أن جامعها مندرس وفي موضعه بيوت للسكنى ، وفي خارجها في
سفح
الصفحه ١٨٥ :
بما أبغيه من
أمر العفاف
إذا أنا كنت (١) في سري وجهري
أقول الله حسبي
وهو
الصفحه ١٨٨ :
قوامه غصن بان
وقلبه قلب صخر
وله معمى في اسم
علي :
أيا
الصفحه ٢٣٦ : منازل أجداده الشرفا. ثم إني ذكرت نبذة مما حدث في دمشق ،
وجاءني من حلب ، من السيد محمد الطرابلسي كتاب
الصفحه ٢٤٦ :
ومن عجيب ما رأيت
فيها أن غالبهم ، حتى الأولاد الذين [هم] أبناء ست سنوات ، على رؤوسهم عمائم ، كل
الصفحه ٢٥٦ :
لنا المطوي تحت
الاحتراس
مضى في الصرف
نقد العمر منه
وما عرف الرصاص
من
الصفحه ٢٨٣ : يونس. وهو خان
عنده نهر جار عذب ، والمسافة أربعة فراسخ ، وكان عديلنا في شق المحمل رجل من أكراد
بدليس
الصفحه ٣٠٣ : في هدية
يوما ، وسبب تسميتها بذلك أن العوام يعتقدون أنه ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لما رجع من خيبر
قلّ
الصفحه ٣٢٩ :
معين. وقد وردت
علينا مكاتيبكم السديدة ورقاعكم المفيدة ، فحصل لنا السرور ، وزال عنا ما نلقاه إذ
في
الصفحه ٣٥٠ : عليهم ولا جناح ، فمن في هذا
الميدان يجاريني ، وأنا الغصن الميّال عبد الرحمن المنيني ، فبينما هم في
الصفحه ٣٦ :
فمن شعره الذي
ضمنه مقامته ، وهو في الوعظ الرقيق ، قوله :
إلى م تطلب الجد
الصفحه ٦٠ :
وأثبتنا ذلك في
مواضعه أيضا.
٦ ـ لم نشأ أن
نثقل الحواشي بإثبات اختلافات النساخ المألوفة ، والأخطا
الصفحه ١٧٢ :
وفي خامس رجب
الأصب (١) جاءني ، وأنا في حلب ، كتاب من ولدي الشيخ أبو الخير عبد الرحمن ـ حفظه الله