الصفحه ٩٦ :
[مدينة المنصور]
وحاذينا في طريقنا
مدينة المنصور (١) في الجانب الشرقي ، قرب سر من رأى والمسافة
الصفحه ١٢٨ :
فيها الشيخ طه
الجبريني ، وكان الحق معي آخرا. وكان معنا السيد محمد قزيزان (١) ، وهو رجل حسن الصوت
الصفحه ١٤٥ :
ومما وقع السؤال
عنه في التفسير المذكور : كثير ، لكنه ليس من البحث المشهور ، وذلك كمعلق جار
ومجرور
الصفحه ١٦٥ : الكلام فيها ، وطال النزاع ، وجيىء بالحواشي
المتعلقة بالبيضاوي ، لم يشف أحدهم الغليل ، لكن رأيت في بعض
الصفحه ١٧٩ : بالنوى
صبري لقد سلبوا
فليتهم وهبوا
بعض الذي نهبوا
(٩٢ أ)
أستودع الله في
الصفحه ١٨٦ :
لأني ملأته فيك
وجدا
يا مهاة الصريم
عينا وجيدا (١)
وأخا الورد في
الطراوة خدا
الصفحه ١٨٩ : في الأعين
فالمطري (١) وإن أطنب وأطال وأسهب لم يبلغ عشر عشر العشر من ذاك ،
فالعجز عن إدراك
الصفحه ٢٣٣ :
سرور ، [في] عمري
قط ، مثلما يحصل لي سرور بمحبتكم ، وكل ليلة يعيّن لنا قريبة الشاب الصالح العابد
الصفحه ٢٦٧ : النقب
كثير بحث عليم
في محاورة
منه المسائل
تستجنى وتكتسب
ما ناظرته
الصفحه ٢٦٩ : بسيف
البعاد ، وحد إفرنده بأكثر من شوقي إليكم الدائم ، ووجدي عليكم الملازم.
أتقلب في الطول
والعرض
الصفحه ٣٠٤ :
من أن (١) أكون مقصرا في تعظيمه وتوقيره والتأدب معه صلىاللهعليهوسلم ، ومع ذلك كل ساعة ألوم وأقول
الصفحه ٣٠٦ : ، فلم أشعر أني في أرض أو سماء ، فتلوت الزيارة المشهورة سرا ، والعين يتحادر
(١) دمعها قطرا. فبينما أنا في
الصفحه ٣٢٠ : خصصت من أحسن إلي بزيادة.
وأتيت المقام
وصليت فيه ركعتي الطواف ، ودعوت كالأول وتضلعت ماء زمزم ، وسألت
الصفحه ٢٢ :
الحسيني الواسطي
الزبيدي مؤلف معجم (تاج العروس في شرح جواهر القاموس) ، (١) وإبراهيم ، أبو الفتوح
الصفحه ٨٧ : الولادة (غدق) ، والتاريخ في هذا الوقت سبع وخمسون ومئة وألف ، فقد بلغت
الآن من العمر ثلاثة وخمسين عاما