الصفحه ١٨٢ :
بإرسال المثل ،
وذاته أجدر بالتأديب والتهذيب في القول والعمل ، وعلى آله وأصحابه الذين قوّى
للتشريع
الصفحه ١٩٠ : أ)
أتت تختال في
تيه وعجب
فألفينا التلاف
من التلافي
وإذ في النظم
تقفوها اللآلي
الصفحه ١٩١ :
عنه عبارة سعدي أفندي (١) الواقعة على عبارة البيضاوي في قوله تعالى (الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْ
الصفحه ٢٥٣ :
قصد وجاء ، وكيف
ينكر لها هذا الفضل ، أو يكفر لها الشرف في مثل هذا الفصل ، وقد أضحت مأوى للمولى
الصفحه ٢٥٤ :
تقاذفت به الفلوات
وترامت به الأقطار ، هو أشعث أغبر لعدم استقراره في الحضر ، وأنه من تراكم المشاق
الصفحه ٢٥٨ :
أمر ـ وأمره واجب
الامتثال ـ سيدنا الذي عزت به النظائر والأمثال ، البارع الذي برع في سائر العلوم
الصفحه ٢٧٢ : بالخبر ، وبالإنابة عن الأيدي بتقبيل
الأثر (١٥٧ ب) لا يوصف شوقه ، ولا يبرد حرقه ، لكم من الداعين في سائر
الصفحه ٣١٤ : ء
هل يعود الزمان
في جمع شمل
وأرى العيش في
ظلال الهناء
أو أر في عيني
تلثم
الصفحه ٣٣٢ : الحسنى
سليمان عصره
نما فيه تدبير
ورأي مسدد
وما علم الأقوام
أنك فذهم
الصفحه ٣٤٥ :
في التلويح المغني
عن التصريح ، هذا والسيد محمد خدمني كثيرا ، وقرأ ما تيسر من علم النحو علي ، له
الصفحه ٤٣ : يسمونها الهضب لأن
حواليها هضابا كثيرة وأهل الشام يسمونها مفارز الأرز لأن فيها حصى بيضا صغارا يشبه
الأرز
الصفحه ٤٨ : ، والبريد ، ويساوي أربعة فراسخ ، أي نحو
٢٤ كيلو مترا.
أشار السويدي إلى
أهم ما يعنى به المسافر في طرق ذلك
الصفحه ٥٤ :
الجماعات. قال
واصفا أهل ناحية قزل خان «ولهم نسل في بغداد في مشهد الإمام أبي حنيفة رضي الله
تعالى
الصفحه ٨٩ :
موافيا مكة
الغراء ذا جذل
بشراي إذ ذاك في
عرس وأعياد
متى أراني
الصفحه ٩٣ :
(٣٨ أ)
سلام كأمثال
العبير تضوعت
به بقع الأكوان
في كل ما قطر