الصفحه ١٠٠ :
يتعوج فيها لما
فيها من الانحراف فكأنها تصيد الكلك بفتحتين ، وهو الطوف ، والمسافة سبعة أميال
الصفحه ١٠٩ :
سارية ، آمين.
أيها الولد! وأيم الله ، قد نفد صبري ، وتحيرت في أمري ، فأنا أسير بعد وأشواق ،
وطريح
الصفحه ١١١ : لها اسما غير هذا فنسي ، (٣) إذ لم أظفر في شيء من كتب التواريخ بأن الموصل بلدتان
قديمة وحديثة. والمسافة
الصفحه ١١٢ : وألقت أحمالها وأقتابها (٣) ، فبعد تعب شديد ، ومشقة عظيمة ، حتى ضبطت ، ومات واحد
منها في الحال وواحد نفر
الصفحه ١٦٩ :
في ذلك. وفوائد
هذا التغليب ثلاث : الأولى الإيجاز إذ أصحاب السعير فيه إيجاز بالنسبة إلى
الشياطين
الصفحه ١٩٤ : السعادة ، وربح في
تجارة المفاخر ، ونجح في بضاعة المآثر ، فريد العصر والأوان ، قرة عين الزمان ،
ووحيد
الصفحه ٢٠١ :
قال : وهذه السارية الخضراء كان يجتمع إليها المشتغلون بالأدب ومن قراء النحو
واللغة ، وقد ذهبت في الحريق
الصفحه ٢١٧ :
رسول الله تعالى
فقال : أدركت أصحاب بدر ، وأدخلتهم معي في هذه الطريق المخوفة (١) فما أخاف لصا ولا
الصفحه ٢٣٤ :
زاده ، لكني ما
قيدتها في المسودة لضيق الوقت ، مع أن غالبها مشحون بالسجع البليغ ، والنظم الحسن
الصفحه ٢٤٣ : محاكمة فيه ولا تحرير معنى ، ولا (١٣٤ أ) ضبط مبنى ، بل إنّه ينقل عبارة بعض
الشروح ثم يعقبها بعبارة شرح آخر
الصفحه ٢٤٤ :
في الجملة ، إلا
أن شهرته أكثر من علمه ، وله إنصاف وافر. يستفيد ولو ممن هو أدنى منه. وبالجملة هو
الصفحه ٢٦٨ : قد
سارت على عجل
ومهجتي وحشاشاتي
بها ركبوا
يا والدي بعدك
الزوراء في ظمأ
الصفحه ٢٧٠ :
ونفحت في رياض
الاشتياق أزهاره.
سلام فاق الدرر (١) نظما ونثرا ، وسما على الفراقد مكانة وقدرا
الصفحه ٢٨٩ : ء
اشترى ، والله اعلم.
ومما وقع السؤال
عنه في الطريق ، قوله تعالى (وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ
آمِناً)(١) وصورة
الصفحه ٣١٨ :
(٢). وخربت أيضا من الحمي ، حتى قيل : إن الطير إذا مر عليها يحم فارتحل أهلها ،
وليست الحمى فيها أصلية وإنما