الصفحه ١٤١ : أ)
والنور لا ظل له ،
إلى آخر كلامه ، وهو كلام حسن لو كانت الرواية مثلما ذكر ، وأحسن ما رأيت في شرح
هذا البيت
الصفحه ١٦٢ :
لم يزل يرتقي
مكانة عز
ذروة المجد حالة
السراء
زاده الله في
الصفحه ٢١٦ :
وقال بعضهم :
جرّبت أسماءهم في الأمور المهمة ، تلاوة وكتابة ، فما رأيت أسرع منها إجابة.
وروي عن
الصفحه ٢٧٤ :
الكون نشره ، وشاع في الآفاق ذكره وفخره. سلام سليم عن الرياء والنفاق ، محفوف
بالدعاء والأشواق ، إلى
الصفحه ٣١٠ :
تعم شيوخي
والأقارب والصحبا
سلام من الرحمن
ما هبت الصبا (١)
وما حركت في
الصفحه ٣٢١ :
وسيدي! قد قلت في
كتابك ـ وأنت أصدق القائلين ـ (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي
الصفحه ٣٣٣ :
وترتاح في كل
التواريخ مكّة
وحجك مبرور وإنك
أسعد
سنة ١١٥٧ (٣)
(٢٠١ أ)
وبقي بعض
الصفحه ٣٤٣ : ، للأخ في الله ، والمحب في ذات نعتها صمدي ،
أعني به العالم العامل ، (٢٠٨ ب) المنتهى في علوم تسكن حركة
الصفحه ٣٥٤ : ، وثانيها للشيخ أفقه زمانه ،
وأعلم أوانه ، الشيخ صالح الجنيني ، وثالثها للسيد أحمد بن نقطة ، وفيه المقامة
الصفحه ٣٥٥ :
التحقيق وسلكه أقوم طريق ، [ف] لقد خدمني خدمة حسنة ، بشفقة ، ورأفة ، ما دمت في
حلب ، بلغه الله ما أراد وما
الصفحه ٢٠ :
الطالبين في كل حين. وفي هذا يقول واصفا منزلته الاجتماعية «وصرت ـ والحمد لله ـ بحيث
يشار إلىّ بالبنان
الصفحه ٢٤ : تلامذته من علوم وقد نوّه بأسماء العديد من هؤلاء الشيوخ والأساتيذ في
ثنايا هذه الرحلة التي نقوم بتحقيقها
الصفحه ٥٦ :
ـ في الأكثر ـ دفعا
لضررهم ، وتمثلت فرقهم جميع ما هو قائم بين تلك الفئات من علاقات وخصومات ، فكثر
الصفحه ٧٩ : المكي الشافعي ، ولد بمكة سنة ١٠٤٤ ه /
١٦٣٤ ممن أخذ العلم عن كبار محدثي عصره ، ودرّس في الحرم المكي حتى
الصفحه ٨٦ : ٩٧٦ ه / ١٥٦٧ م.
(٢) ترجم العمري (منهل
الأولياء ج ١ ص ٢٥٢) بقوله «كان إماما مبرزا في فقه الشافعية