الصفحه ٢٩٩ : مرتفعين (٤) ، والآن هي قرية صغيرة وقلعة (٥) ، وفيها حدائق من النخيل نحو عشرة الاف نخلة ، وتمرها جيد
الصفحه ٣٠٠ : على الجبل الذي غاب فيه سيدنا صالح النبي ،
وتسميه العامة مبرك الناقة ، تزعم بأن الجمال إذا سمعت رغا
الصفحه ٣٣١ :
[العلى]
وسار أمير الجردة
إلى أن وافانا في العلي ، وعادة أهل الشام يرسلون مع الجردة هدايا
الصفحه ٣٣٦ : في بيته
الشيخ العالم النحرير الحبر البحر الغزير ، الشيخ الجنيني ، وهو أفقه الحنفية في
دمشق ، وبتنا في
الصفحه ٢١ :
، أسرار البلاغة في تلخيص مبانيها ، ومفتاح الفصاحة في إيضاح معانيها ...» فاعتقد
أن صاحبها «من الفضلا
الصفحه ٤١ : أو محرف فسجلها على ذلك الشكل أيضا ، وجدنا السويدي ، بما أوتي من باع
طويل في اللغة والبحث ، يضبط كل
الصفحه ٤٢ :
استفاد في ذلك من
روايات مرافقيه من أهل تلك الديار والنواحي ، أو من النصوص التي أوردتها المعاجم
الصفحه ٤٤ :
جبلين حجارتها
حمراء كالمغرة». كما وصف قلعة الأخيضر ، على طريق تبوك ، بأنها «في عقبة تحيط بها
الصفحه ٤٥ : ] فيها من كثرة البساتين
والقساطل والحمامات والخانات والبرك والأحواض ، بحيث لو شاهد أحد ذلك لاعتقد أن
دجلة
الصفحه ٥٣ : ».
واستأثرت الخانات (فنادق
المسافرين) بجانب من عناية السويدي ، فخصّ عددا منها بوصف شامل لمرافقها في ذلك
العصر
الصفحه ٦٣ : وأصحابه الكرام البررة الخيرة العظام ، الذين رووا عنه شعائر الإسلام ،
حتى انتشرت معالم النّسك في جميع
الصفحه ٧٤ :
والحاصل على
تسميتي لها برقية أنّي لما وصلت في شرحي (٧ ب) لدلائل الخيرات (١) إلى عدّ أولاده
الصفحه ١٠٧ :
فالله أسأل؟؟؟ ،
وعليه المعول ، أن يمنّ بعد ويجمع (٣) أشتات شتاته ، ويعيد علينا السرور في أسعد أوقاته
الصفحه ١٢١ : قديم وعمارة جيدة ،
ولا سيما التي تلي شاطىء الفرات ، وسميت [كذلك](٢) لكونها في وهدة عميقة كالبئر. (٥٤
الصفحه ١٣٦ :
والليث إذا زأر ،
والجمل إذا (هدر) (١) ، والسيل إذا انهمر. كيف لا! وقد مكث في الجامع الأزهر
أربعة