الصفحه ٢٣٢ : ضيوفه منذ دخلنا الشام إلى أن توجه الحاج ، كل ليلة يعشينا في بيته ، وإذا
خرجنا من داره ، يشيعنا إلى آخر
الصفحه ٢٤٣ : بيته لتزوره العوام وأهل الدنيا ، وإذا وقع بأيديهم شىء ولو من مال المكس
والظلم أخذوه وبلعوه. وأكثرهم جمع
الصفحه ٢٤٥ : ، واتخذ شبكة وقلل الخروج من بيته ، [و] كان يسمى أولا
بحسن ، والآن عندهم يسمى الشيخ حسن ، فو الله إنه ما
الصفحه ٢٥٤ :
غدا ليس بشيء ، أن يكون ما في البيت معرفة ناقصة أو نكرة
__________________
(١) الديوان ص ١٣٧
الصفحه ٢٥٥ : .
ودعانا إلى بيته
مرة ثانية ، فقضينا تلك الليلة بلذيذ المسامرة ، من إنشاد شعر ، وضرب مثل ، وإيراد
مسألة
الصفحه ٢٥٧ :
وقال نظمت في
التجنيس بيتا
فقلت بيت عسل
للجناس
ولا والله ما
الصفحه ٢٧٨ :
وطرابلس واللاذقية والشغر ونابلس وبيت المقدس والخليل ، وغيرها من أئمة تشرفت
بذكرهم المسانيد والجوامع ، وإذا
الصفحه ٢٨١ :
ومن أهل نابلس :
الشيخ عبد الغني (١) مفتيها. ومن أهل بيت المقدس : الشيخ محمد الخليلي (٢).
ومن أهل
الصفحه ٢٨٣ : متوجهين إلى بيت الله الحرام ضحى يوم الأربعاء العشرين من شوال (٣) ، فنزلنا خان ذي النون ، وبعضهم يقول : خان
الصفحه ٢٩٨ : ساعة. وفي مسيرنا منها نظمت
بيتين للسيد الحسيب النسيب السيد عيسى الدمشقي ابن السيد أحمد الجاني
الصفحه ٣٠٩ :
البيت الحرام ولا [لبى]
(١٨٠ ب)
وإن لم تجدّ
السّير غير كليلة
وأنت لها قصد
الصفحه ٣٢٧ : .
(٢) البيت للبوصيري (الديوان
ص ١٤١).
الصفحه ٣٣١ : (١) ، واستأجرنا دارا في آخر سوق العطارين ، ومعي في البيت
عديلي في المحمل الحاج يوسف مولى نعسان الحلبي. وكان صاحبنا
الصفحه ٣٥٣ :
وله مضمنا البيت الأخير
:
في طي منشور
الزمّان حوادث
من نشرها عمر
النّسور قد
الصفحه ٣٥٤ : الجزيل. وممن أضافنا
الحاج حسن التكريتي ، جزاه الله خيرا.
وممن أضافنا مرارا
عديدة ، وبت في بيته ، (٢٢٠