الصفحه ٢٩٥ : م. حتى عزله في سنة ١١٤٦ ه / ١٧٣٣. ، وأثر
عنه أنه عمّر مواضع عديدة في طريق الحاج ، وأنه أصلح القلاع هناك
الصفحه ٣٢٥ : العمري
وأثنى على أدبه (الروض النضر ج ٣ ص ١٣٠) ونوه الخوانساري بحادثة قتله ، فقال ولما
دخل النادر (يريد
الصفحه ٣٣٥ : ابن شيخ شيخنا عبد الله العمري
العجلوني. وممن دعانا إلى بيته السيد الحسيب النسيب السيد إبراهيم ، دعانا
الصفحه ٣٥٣ :
وله مضمنا البيت الأخير
:
في طي منشور
الزمّان حوادث
من نشرها عمر
النّسور قد
الصفحه ٢٦٠ : أنهارها ، وتفتحت بالرضوان أزهارها ، وأجزته
بجميع ما أخذته عن الناسك الصالح الفقيه ، العالم العامل النبيه
الصفحه ٤٧ : شيء بالشيح».
ونحن نجد السويدي
شديد الاهتمام بما مر من نبات وزرع لا يفتأ أن يسجّل لقرائه أخبار ذلك
الصفحه ٧٧ : بن
أحمد بن سعيد المكي ، المعروف والده بعقيلة ، جمع بين علم الحديث والتصوف ، ونبه
أمره فيهما ، وقصد
الصفحه ٨١ : ء ج ٦ ص ٥٣٣) فقال :
إنه في الأصل من تدمر ، ونبه في العلم ، وانتفع به كثير من أهل حلب ، وغيرها ،
ونقل عن ابن
الصفحه ١٤٠ :
وفي التائية
المنسوبة للإمام السبكي الذي نظم فيها معجزات النبي صلىاللهعليهوسلم (٦) ، وشرحها بعض
الصفحه ١٤١ : الظل (من النبي) (١) عليه الصلاة والسلام التي أظلته من ظله :
ما قال إلا ظلته
غمامة
الصفحه ١٤٧ : ، ومطيع
هذا كان اسمه أولا العاصي فغيّر النبي صلىاللهعليهوسلم اسمه ، فسمّاه المطيع ، فالعواصي جمع العاصي
الصفحه ١٦٣ : فلا يسطو
على الحلم غيظه
وليس حليم الخيم
كالمتحلّم
نبي أتى الأنصار
في أرض
الصفحه ٢٢٧ : بلون السماق
، وهو نبات من فصيلة البطميات تستخدم بذوره دباغا ، ولونها يميل إلى الحمرة بدرجات
متفاوتة
الصفحه ٢٤٢ :
(٢) تابعي ، من
مشاهير النساك العباد ، أدرك حياة النبي صلىاللهعليهوسلم
ولم يره ، توفي سنة ٣٧ ه / ٦٥٧
الصفحه ٢٩٧ : سيدنا أيوب النبي ـ على نبينا وعليه وعلى سائر
الأنبياء الصلوات والسلام ـ ويزعمون أنه إذا دق ينفع للجراحات