الصفحه ٣٠٠ : على الجبل الذي غاب فيه سيدنا صالح النبي ،
وتسميه العامة مبرك الناقة ، تزعم بأن الجمال إذا سمعت رغا
الصفحه ٣٥٦ : محمد وعلى آل محمد صلاة تكون لك رضاء ، ولحقّه أداء ، وأعطه الوسيلة
والمقام الذي وعدته ، وأجزه عنا ما هو
الصفحه ٢٢٨ : للنبي صلىاللهعليهوسلم ، ولم أعرف صحة ذلك ولعله غير صحيح. نعم أرسله النبي صلىاللهعليهوسلم بكتاب إلى
الصفحه ٢٨٤ : محمد أمين العمري بقوله «كان له الجاه الكبير ، والشأن النبيه ، والقبول
التام عند رجال الدولة ، وملوك آل
الصفحه ٣٠٧ : صفاته ، ولا البعض من شمائله
وكمالاته ، ويلك يا مسكين! إن طردت وأبعدت فقد خسرت وخبت ، فتبا لك تبا ، وبعدا
الصفحه ٢٠ : عثمان بن علي العمري الموصلي (ت ١١٨٤ ه / ١٧٧٠
م) بأنه «ممن يجلّه الدهر ، ويعظّمه العصر ، ويقدمه الفخر
الصفحه ٦٥ : ء على الإطلاق ، وذلك لأن الله تعالى خاطب نبيه ـ صلىاللهعليهوسلم ـ في أشرف
المقامات بالعبد ، فقال في
الصفحه ١٠١ : على قبر النبي يونس عليهالسلام
سنة ٧٦٧ ه / ١٣٦٥ م ، بمناسبة تجديده للمشهد آنذاك ، ويقع هذا المشهد على
الصفحه ١١٢ : المسافر من الكسك إلى عين زاله.
ينظر محمد أمين العمري : منهل الأولياء ج ١ ص ١٠٤
(٢) كذا ضبطها المؤلف
الصفحه ١٣٠ : بحضرة نبي الله جرجيس
، والشيخ محمود الكردي الغريب ، والسيد محمد (٣) نائب المحكمة الصلاحية (٤) ، وغيرهم
الصفحه ١٩٩ : ذر في تأريخه (٣) : سيدنا زكريا نبي الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ نشر بالمناشير ،
وبعض أهل حلب يقول : إن
الصفحه ٣١٩ : بعسفان لعسف السيول ، وفيه صلى
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ صلاة الخوف ،
والمسافة خمسة عشر فرسخا.
[مكة
الصفحه ١٤٢ : قد خلقت
كما تشاء
وأنشدنا قصائد
كثيرة بعد دروس البيضاوي ، وفي بعض الضيافات ما كتبتها لضيق
الصفحه ١٧ : ، صحبة القوات الخاصة
بمدينة الحلة ، وسلك طريق شفاثة الصحراوي ، ليصل ، بعد حين ، إلى الموصل التي كانت
الصفحه ٦٦ : العمرية بعد وفاة الشيخ حسين بن نوح ، ثم التدريس في مدرسة الإمام أبي
حنيفة ، واختاره والي بغداد مفتيا للجيش