الصفحه ١٦٣ : ربي معلمي
ودر ثمين لم
يهذبه كافل
وآدابه ليست إلى
الناس تنتمي
الصفحه ١٦٥ : صلىاللهعليهوسلم المرسل من أشرف قبيل ، وعلى آله وأصحابه أكرم جيل. وبعد ،
فيقول العبد الفقير إلى الله الغني ، خادم
الصفحه ١٧٢ : النيرين ، بل
أسمى من الفرقدين ، سلام لو تمثل كان درا وياقوتا يقلّب باليدين ، سلام صادر من
محله إلى أهله
الصفحه ١٨٩ : ءت إليّ
الخريدة ، واليتيمة الفريدة ، التي لم ينسج ناسج على منوالها ولم تستطع البلغاء أن
تأتي بمثلها ، جلّت
الصفحه ١٩١ : الشيء في أمثاله بمعنى المفعول فلا يحتاج إلى التخصيص ، فإن قيل : لو
سلّم [ب] ذلك فالله هو موجد الصفات
الصفحه ١٩٣ :
وكتبت منها إلى
الموصل ، لقريبنا عثمان آغا ابن درباس الدوري ثم الموصلي (١) كتابا (١٠٣ أ) صورته : إن
الصفحه ١٩٥ : العالي صلاة
دائمة ما دامت الأيام والليالي ، وعلى آله وأصحابه نجوم الاقتداء ، وشموس
الاهتداء. السلام عليك
الصفحه ٢٠٢ : له ، ثم أمر بالمهاجرة إلى الأرض المقدسة ، فخرج عنها ، فلما بعد عنها ميلا
نزل وصلى هناك ، وهو إلى الآن
الصفحه ٢٠٣ : . وقيل إن غوثا هذا منسوب إلى غوث بن سليمان بن زياد قاضي
مصر ، وكان قد قدم مع صالح بن علي بن عبد الله بن
الصفحه ٢٠٦ : الأصب (٤) إلى زيارة مقام سيدي إبراهيم الخليل ـ عليه الصلاة والسلام
ـ في الجبانة المسماة بجبانة الصالحين
الصفحه ٢١١ : أحسن ما يكون من العمارة ، وله منارة رفيعة عجيبة حسنة البناء مربعة ، أضيفت
إلى النعمان بن بشير الأنصاري
الصفحه ٢٣٤ : .
وكتبت كتابا إلى
حلب لسيدى الشيخ محمد الطرابلسي ، وصورته : تحيات دلت بالمطابقة على الاتحاد ،
وتضمنت وجوب
الصفحه ٢٤١ :
شريف البرزنجي وغيرهم.
وكتبت منها إلى
حلب كتابا لإسماعيل آغا ميرو زاده ، وصورته : دعاء تضمنت مبانيه
الصفحه ٢٤٦ : وأوقافها يأكلها هؤلاء
الجهلة. ومما اعتادوه (١٣٦ أ) أنهم يذهبون إلى الدولة العلية ، ويشتري [أحدهم](٣) له
الصفحه ٢٤٨ : الجوعية نسبة إلى الجوع ، قيل
: إنه مات فيها أنبياء من الجوع ، والحاصل أن الصالحية جنة من جنان الدنيا