الصفحه ٥٧ : ، وإنما تطرق أيضا إلى وصف حالة المدارس
الكبيرة التي زارها ، بيد أنه انتقد تدنّي المستوى العلمي فيها
الصفحه ٦٤ : عن تكفينه ، ووقوفه بعرفة كناية عن موقفه للحساب ، ونفره من عرفة
كناية عن انقضاء حسابه ، إلى آخر ما
الصفحه ٧٣ : معنى
ما ذكره الشيخ ، واتفق أن اسم زوجتي فاطمة أيضا ، فقلت لها : يا فاطمة! انظري إلى
ما قال الشيخ ، فإن
الصفحه ٧٤ :
والحاصل على
تسميتي لها برقية أنّي لما وصلت في شرحي (٧ ب) لدلائل الخيرات (١) إلى عدّ أولاده
الصفحه ٧٨ : يتوقد توقد النيران في الدياجر ، والمحدث الأصولي ، أبو محمد
الشيخ حسين بن عمر الراوي ، الملتجئ إلى الحرم
الصفحه ٧٩ :
الشيخ أحمد النخلي
(١) المتصل إليّ عنه بواسطة الشيخ حسين الراوي ، وبواسطة الشيخ عبد الكريم
الصفحه ٨١ :
الشيخ عبد الكريم
الشراباتي. وجميع (١) (١٣ أ) ما تضمنه
ثبت الشيخ عبد الله الكنكسي (٢) المتصل إليّ
الصفحه ٩٢ : صغير مستطيل أحمر ، على كتف دجلة الغربي.
ولعلّ نسبته إلى كوش بن كنعان. وأقمنا فيه يوم الثلاثاء ، ومنه
الصفحه ٩٣ : حين
خانني صبري ، واشتغل لدى كمدي ذهني وفكري ، شوقا إلى طلعة المحيّا الزاهر ، ذي
الحسب الأسمى والكمال
الصفحه ١٠٧ : العارية عن الأكدار والأنكاد ، ملتاحا
إلى التملي بطلعتكم البهية ، مشتاقا إلى التلذذ بمسامرتكم الشهية ، فلم
الصفحه ١٣٩ : ء (١)
إلى قوله : شق عن
صدره .. البيت (٢)
وكان من جملة ما
أنشده من هذه ، قوله (٣) :
فإذا ما ضحا محا
الصفحه ١٥٢ : من إنشاء أخيه الوليد ، وعلى أية حال فإن أغلب عمارته ترقى إلى عهد الدولة
المملوكية في الشام ، الغزي
الصفحه ١٥٦ :
وجمرة شوق كلما
لام لائم
وردّد من أنفاسه
زادها وقدا
أحن إلى
الصفحه ١٥٧ : من أنطاكية ، حيث كان والده مفتيا فيها ، وأنه تولى الإفتاء
بعده ، ثم عزل عنه ، وهاجر إلى حلب حيث تولى
الصفحه ١٥٩ : ، الغيث المدرار ، والبحر الزخار ، سيدنا الشيخ (٧٨ ب) محمد الزمار (٢) قيل إنه درس ستين عاما إلى هذا التاريخ