الصفحه ١٢٠ : ،
إلى أن قال : ولو جعل كنت بمعنى صرت لكان أعلى كعبا ، إلى آخر عبارته.
فقلت له : ليس لفظ
كنت في الآية
الصفحه ١٢٦ : الفرق إلى القدم ، وأمدّني بنفقة من النقود
كثيرة.
وممن زارنا
وصاحبنا من علماء حلب ، العالم الفريد في
الصفحه ١٣١ : الباب ،
وأشرنا ثمة إلى بعض ذلك ، والموشح هو هذا :
بأبي وأيأبي وبي جرعة من ماء عين الذهب
يا
الصفحه ١٤٩ : الصحة محمول على العبد ، وعلى إذا ما حدثت أبنية
بحيث لا يصل إلى بناء الإمام لو توجه إليه من جهة إمامه إلا
الصفحه ١٧١ : (٤) [و] هو ووالده من
ذوي الرتب في حلب.
وممن دعانا إلى
الضيافة في داره حسين آغا بن الحاج محمد المعروف
الصفحه ١٩٢ : والممتنع ، فالتخصيص بناء. ثم قال سعدي أفندي (١٠٢ ب) هنا ما نصه : ولو
سلم ذلك إلى قوله موجد ذاته ، أقول لا
الصفحه ١٩٤ : باجتماعنا بعد البعاد ، لنقضي (١) بالتملي بمحياكم غاية المراد ، آمين.
وكتبت منها إلى
الموصل ، لسيدي الفقيه
الصفحه ٢٠٨ : ]
وكان خروجنا إلى
زيارة هذا المقام من باب الأربعين المسمى بباب المقام لأنه يخرج إلى مقام سيدنا
إبراهيم
الصفحه ٢١٧ : خيول تسبق الريح فأحاطوا «١١٧ أ» بنا ، فحين عاينت ذلك بادرت إلى
صاحب التجارة وقلت : أنا مستجير بالله وبك
الصفحه ٢٣١ : ، وأعزّنا فوق ما يرام منذ
خرجنا من حلب إلى دمشق ، فما أحوجنا إلى أكل وشرب في الطريق ، بل إنه يطعمنا
الأطمعة
الصفحه ٢٣٣ :
الناسك الأواه (١) ، سيدي الشيخ عبد الله ، فيأتي نحو باب الجامع ، ويؤكد
علينا بالمجيء إلى الدار ، حتى إنا
الصفحه ٢٣٦ : إحكام أشواقها لا يقاس ، لأنها مخصوصة تحاشت عما به
الالتباس ، فلذا حق لها أن ترفعها يد الابتداء إلى منصات
الصفحه ٢٤٥ : ،
إلا أنا كلنا نسمع أنه يتعلم الرمل والجفر ، ولا يعرف شيئا منها ، جاء إلى دمشق ،
وادعى المشيخة في الطريق
الصفحه ٢٦٠ : الشيخ منصور المنوفي ، والشيخ عبد الله الكنكسي المصريين ، المتصل جميع ذلك
إليّ عن السيد أبي عبد الله محمد
الصفحه ٢٦٦ :
رمضان
إلى آخر كتابه (١٥٢
أ).
وجاءني كتاب من
حلب ، من الأكرام الأمجد إسماعيل آغا ميرو زاده