الصفحه ٢١٩ :
رضوان الله عليهم
أجمعين ، وذكر لي بعضهم قال : كان لي ولد من أحب الخلق إلي ، وكان ذا ديانة وتفقه
الصفحه ٢٨٧ : ء ، لأن الوضوء حرام إذا كان في القافلة من يظن ، أو يتوهم ، أنه محتاج إلى شرب
الماء لعطش ، ولو كان دابة أو
الصفحه ٦ :
البلاد ، تميزها برعاية الحركة العلمية ، فوردت إشارات مهمة إلى وجود «جوامع قديمة» و «معاهد علمية» (٢) فيها
الصفحه ١٠ : من يرعاهم بتقدير المجتمع ،
وأن يضمنوا ـ بذلك ـ مستقبلهم ، إلا بالاتجاه إلى طلب العلم ، ومن هنا فقد
الصفحه ١٢ :
خصيصا والي بغداد
عمر باشا ١٠٩٠ ه / ١٦٧٩ م ، وتقع على كتف دجلة في الجانب الغربي شرقي جامع
القمرية
الصفحه ١٤ :
مرعي نسبة إلى جده
، كما عرف هو ـ في أثناء إقامته في الموصل ـ بالبغدادي ، على أن هذه الألقاب لم
الصفحه ٤٥ : يرى سببا لتلك التسمية إلا لأن «منبعه نحو
الغرب إنما يرى في بعض الأماكن جريانه من الشرق إلى الغرب لتعرج
الصفحه ٤٨ : جانبا من عنايته ، فسمى ،
على نحو دقيق ، جميع مراحل الطريق المؤدي من بغداد إلى الموصل فحلب ثم دمشق
الصفحه ٧٧ : الإلهية
، والمشار إليه بأنه ذو الرتبة العلية ، الصالح الناسك الورع (٩ ب) الصوفي ، الشيخ
محمد بن عقيلة
الصفحه ٨٠ :
المغربي (١) المشتمل على كتب كثيرة وطرق ومسلسلات ، المتصل إليّ عنه
بواسطة الشيخ البصير الشيخ عبد
الصفحه ٩٩ : .
فتبين أن هذه غيرها ، وهي فويق قلعة التراب ، وهذه القلعة تلال عظام من تراب
مستديرة بعضها إلى جانب بعض
الصفحه ١٦٧ :
يقولوا : ما كنا
أصحاب (١) السعير. وإن كان أمر الكل راجعا إلى صحبة السعير ، وتوضيحه أن القائل في
الصفحه ١٧٣ :
وجنده وأحزابه (١). وبعد ، فلما كان الإسناد من الدين ، ووصلة إلى سيد
المرسلين ، ولولاه لقال من شا
الصفحه ١٨٠ : ، ولا
حول ولا قوة له على الوصول.
كيف الوصول إلى
سعاد ودونها
قلل الجبال ودونهن
الصفحه ٢١٨ :
في أسكف (١) الباب ، وكان صاحب مال ، فلما سافر جاءت اللصوص إلى داره
ليأخذوا ما فيها ، فلما صعدوا