الصفحه ١٦٦ : للدعاء عليهم إنما حصل بسبب جعلهم أنفسهم الفسق ، وأوجه في استحقاق
مشاركة الاسم والرسم مع الكفرة بذلك إلى
الصفحه ١٦٨ : كالواقع على السوية ، ومنها على أن لا يحصل للتعليل على ما
له وجه ظاهر إلى غير ذلك ، هكذا ينبغي أن يقرأ هذا
الصفحه ١٦٩ :
في ذلك. وفوائد
هذا التغليب ثلاث : الأولى الإيجاز إذ أصحاب السعير فيه إيجاز بالنسبة إلى
الشياطين
الصفحه ١٧٠ : أفندي التفتنازي ، نسبة إلى تفتناز قرية من قرى حلب. ذكر لي ولده السيد
محمد أن والده كان من الفضلا
الصفحه ١٧٦ :
الحديث جماعة من
العلماء منهم الحافظ ابن عساكر (١) ـ رحمهالله تعالى ـ قال :
بادر إلى الخير
الصفحه ١٨٤ :
الحل والعقد ، لا
زالت أغصان روضة فضائله يانعة ، وكواكب سماء كمالاته نيرة طالعة ، إلى الله أبسط
أكف
الصفحه ١٨٧ :
تدانيت منها كي
أفوز بشافع
إلى وصلها من كل
ضد ومانع
فنادى منادي الحي
في كل
الصفحه ٢٠٧ :
ونحن ذاهبون إلى المقام قرية قرنبيا. قال في التاريخ المذكور (٤) : أصلها قرية الأنبياء إلا أن العامة
الصفحه ٢٠٩ :
رجعتي إلى حلب ،
فيا ليت أني لم أعد إليها لأبقى سالم الصدر ، فإنا لله وإنا إليه راجعون ـ من ذا
الذي
الصفحه ٢١٣ : «١١٤ أ» ومعها
بطيخ أخضر وأصفر وعنب ، فأكلنا ، وبعد أن شربنا قهوة البن رحلنا منه إلى المحروقة
المذكورة
الصفحه ٢١٤ : باشا ابن إسماعيل باشا (٢) والي دمشق الشام (٣) المعروف بابن العظم لأبناء (٤) السبيل مكتوب في بابه
الصفحه ٢١٥ : (٣) الشيخ عبد اللطيف المكتبي الشامي ثم المكي ، رسالة فيهم (٤) ، وإن منّ الله عليّ بالعود إلى الوطن
الصفحه ٢١٦ : الصديق رضياللهعنه ، عمر بن الخطاب رضياللهعنه ، وهكذا إلى آخرهم ، فإنه أنجح للإجابة.
وذكر عن «١١٦
الصفحه ٢٢٦ : إلى زيارة سيف الله وأسده البطل
الصنديد ، سيدنا خالد بن الوليد (١) صاحب رسول الله صلى الله
الصفحه ٢٢٧ : بلون السماق
، وهو نبات من فصيلة البطميات تستخدم بذوره دباغا ، ولونها يميل إلى الحمرة بدرجات
متفاوتة