الصفحه ٣٠٩ : والهضبا
قصدنا حماك
الرّحب نستعذب السّرى
وثفنا (١) إلى مغناك نستسهل الصّعبا
الصفحه ٣١٥ : الخروج إلى آخر الرجوع
، فكتبت له رسالة صغيرة مشتملة على الأدعية المأثورة وغيرها. والحاصل كان غالب
الحاج
الصفحه ٣٢٠ : خصصت من أحسن إلي بزيادة.
وأتيت المقام
وصليت فيه ركعتي الطواف ، ودعوت كالأول وتضلعت ماء زمزم ، وسألت
الصفحه ٣٢١ : من مخيمنا وكان في وادي المنحنى (٣) ، بعيد الظهر ، وسار الحجيج إلى عرفات ، وبتنا فيها ليلة
التاسع من
الصفحه ٣٢٢ : إلى بأن أختم الدعاء ، ولو بقيت على تلك
الحالة لما بقي مع الخطيب أحد لأني رأيت الناس ينثالون من كل فج
الصفحه ٣٢٦ :
اجد لي ناصرا أهاجر إلى أحد (١) الأقطار المذكورة ، وللبيت رب يحميه ، أو ظننت أن الشرفاء
ملقون يحبون
الصفحه ٣٣٨ : الضمير منه راجع إلى الاسم) (٢) ، فيؤول الكلام إلى أن الاسم يعرف بالحديث عن الاسم ، وفيه
دور ظاهر ، وجوابه
الصفحه ٣٤٢ : ما نال
المصدق بالوفا
ويلمح ما قد طال
إلى التودد
«٢٠٨ أ»
بواسطة
الصفحه ٣٤٤ : ، أعني به المشار
إليه ، أسبغ الله جزيل إنعامه عليه إلى آخر كتابه ، وفقه الله لصالح الأعمال ،
وأحسن منه
الصفحه ٣٤٦ :
يرعوي لعنف ولا
لائم ، ولا يلوي إلى ناصح مسالم ، بل إنه لم يزل يناوح (١) الحمائم ، وهو حيران ذاهل
الصفحه ٥ : أيضا. (١) وشهدت البلدة ذروة عزها في الحقبة التي انتقلت فيها
الخلافة العباسية إلى سرّ من رأى ، حيث لم
الصفحه ٨ : ». (٢)
__________________
(١) ذكر كاظم الدجيلي
أنه رأى نسخة هذا النسب الأصلية عند يوسف أفندي السويدي وتاريخ كتابتها يرتقي إلى
سنة
الصفحه ٢٣ : إجازات عديدة بمروياتهم ومعارفهم ، كما أجاز ـ
هو ـ عددا كبيرا آخر من تلامذته. فأعاد بذلك الحياة إلى كثير
الصفحه ٢٨ : من خزائن المخطوطات وفهارسها ، وكان الأستاذ عز الدين
علم الدين سبقنا في البحث عن نسخة منه ، وانتهى إلى
الصفحه ٢٩ : مقاماته ، ونصب موائد فضائل العرب لمن رام ذلك في
أسفاره ومقاماته .. وبعد ، فيقول العبد الفقير إلى ألطاف