الصفحه ٢٣٨ : يعيش في دمشق فقد سكتت المصادر
العراقية عن الترجمة له ، والصوراني نسبة إلى صوران (سهران) ، اسم إمارة في
الصفحه ٢٤٣ :
إذا خرج إلى
الصلاة يضع على عاتقه سجادة ، ولا ترضى نفسه بأن يصلي على حصر المسجد ، ومنهم من
يلازم
الصفحه ٢٤٤ : فيه إلى حد الإغراق ، يرى علمه أقل مما ذكروا ، نعم لولا
مبالغتهم لرآه الرائي عالما فاضلا نحريرا (١٣٤
الصفحه ٢٥١ : من سلام يهدى من محله إلى أهله ، ويبلغ بلوغ الهدى الواجب إلى محله ، ناف
على النيرين إضاءة وبهرا ، وسما
الصفحه ٢٦٣ : ، ورواية
ابن سالم (بمن). وسألته الدعاء فدعا لي ـ حفظه الله ـ وسبب قدومه إلى دمشق أنه
أراد السفر إلى الحج
الصفحه ٢٦٧ :
النظم (١) :
الشوق لم تحصه
الأوراق والكتب
إلى الذي فاق من
أفتوا ومن كتبوا
الصفحه ٢٧٤ :
الكون نشره ، وشاع في الآفاق ذكره وفخره. سلام سليم عن الرياء والنفاق ، محفوف
بالدعاء والأشواق ، إلى
الصفحه ٢٧٦ : كالهدي
إلى محله ، فنشر من فضائله ما نشر ، إلى أن صغر الخبر (٤) الخبر ، ورأيناه كزيد
الصفحه ٢٧٩ : عبد الرحمن بن
محمد السقاف الحسيني العيدروس ، من أهل حضرموت ، له رحلة إلى الحجاز والعراق دون
وقائعها في
الصفحه ٢٨٤ : محمد أمين العمري بقوله «كان له الجاه الكبير ، والشأن النبيه ، والقبول
التام عند رجال الدولة ، وملوك آل
الصفحه ٢٨٦ : .
__________________
(١) المزاريب ، أو
المزيريب إحدى قرى حوران إلى الشمال الغربي من درعا ، وتبعد عنها ١٦ كلم ، وهي تقع
في واد وعندها
الصفحه ٢٩٣ :
، الى الغرب من الحسا.
(٤) القاموس المحيط ج
٤ ص ٢٦٧.
(٥) الثغر : الثلمة ،
والفرجة في جبل أو واد
الصفحه ٢٩٥ : فرسخا ،
ونحمد الله أنه لم يقع علينا مطر منذ خرجنا من دمشق إلى مكة المكرمة ، ولم نجد
بردا ، مع أنهم كانوا
الصفحه ٢٩٦ : ارتفاع ، وقاع : منزل
بطريق مكة بعد العقبة لمن يتوجه إلى مكة تدّعيه أسد وطئ ومنه يرحل إلى زبالة
الصفحه ٣٠٣ :
مع قربها من طابة.
ومما وقع لي أني
لما وصلت إلى تبوك أخذني الحزن والقلق والخوف والرعب والاضطراب. مع