الصفحه ١٣٢ : شاعرا كافيا ، وترسل إلى القسطنطيني مرارا ، وجمع كتبا
كثيرة ثم وقفها على جامع ميافارقين وجامع آمد ، وهي
الصفحه ١٣٧ :
والتمس مني أن
أؤلف ثبتا باسم (ولده) (١) السيد مصطفى ،
وأذكر فيه سنداتي إذا وصلت إلى وطني بغداد
الصفحه ١٤١ : أ)
والنور لا ظل له ،
إلى آخر كلامه ، وهو كلام حسن لو كانت الرواية مثلما ذكر ، وأحسن ما رأيت في شرح
هذا البيت
الصفحه ١٥٤ : ب.
(٢) هو سليمان بن
خالد المدرس الحلبي النحوي ، نشأ في حلب ، وتلقى العلم في دمشق ، وعاد إلى بلده
حيث ذاع
الصفحه ١٥٨ : .
__________________
(١) في النسختين حرف
حاء ، وقد سبق أن رمز بهذا الحرف إلى لفظ (حيث).
(٢) في ب (السيد صالح)
ولا وجه له
الصفحه ١٦٢ :
مغمرا بالعطاء
من ذي سخاء
ووقاه الإله كيد
حسود
سالما في الدنا
من البلوا
الصفحه ١٧٧ : جمادى الآخرة ، إلى الرها كتابا لسيدي العالم الفاضل حسن
أفندي الرهاوي (٩٠ أ) المنصوري المعروف بحليم زاده
الصفحه ١٨١ : ـ رحمهالله تعالى ـ التمس مني أن أقرّض على شرح بديعيته ، فأجببته إلى
ذلك ، وصورة ما كتبته : نحمدك اللهم على ما
الصفحه ١٩٦ : في الدور
الأعلى من أشرف البطون ، وعلى آله وأصحابه وجنده وأحزابه.
وبعد ، فقد التمس
مني الشيخان
الصفحه ١٩٧ :
، أن أجيزهما بالحزب المسمى بالدور (١٠٦ أ) الأعلى المنسوب إلى الشيخ الأكبر سيدي
محيي الدين بن العربي
الصفحه ٢٠٤ : تحيط به ثلاثة أروقة من الجهات الثلاث .. وفيه «محراب
إلى جانبه الشرقي خزانة مستورة بقماش أخضر أظن أن
الصفحه ٢١٠ : حفروا
وأمعنوا في التعميق فلم يجدوا ماء. ومن مبالغتهم أن أهل سرمين أمعنوا في التعميق
إلى قرن ثور الأرض
الصفحه ٢١٢ :
الحاج مصطفى بكداش أنه سمّي بالعاصي لأنه لا يفيض على وجه الأرض «١١٣ ب» وإنما
يخرج ماؤه بالتكلف ونصب آلة
الصفحه ٢٣٠ :
مسجدا وبركة ، وأجرى الماء إلى البركة من ملك كان له هناك وقفه على هذا السبيل.
(٢) كتبت في النسختين
بها
الصفحه ٢٣٧ : ،
__________________
(١) إشارة إلى عبد
الرحمن بن علي بن صالح المكودي الفاسي المالكي ، المتوفى سنة ٨٠٧ ه / ١٤٥٥ م ، من
كبار علما