الصفحه ٣٢٨ :
عافية غير عافية (١) ونعمة من الله صافية ، نسألك الدعاء في تلك الأماكن ،
وتبليغ السلام إلى سيد
الصفحه ٣٢٩ : المثل المشهور : الكتب ثلثا الملاقاة ، فضممتها إلى صدري ، وجعلتها أمانا من
خطوب دهري ، فكلما تشوقت نظرت
الصفحه ٣٣١ :
[العلى]
وسار أمير الجردة
إلى أن وافانا في العلي ، وعادة أهل الشام يرسلون مع الجردة هدايا
الصفحه ٣٣٤ :
مكانا مسّه قدم
النواوي
وبعضهم نقله إلى
غار حراء فقال :
لغار حراء لطف
ومعنى
الصفحه ٣٣٥ : ، المسند فخره سيدنا محمد المرسل من أشرف الجراثيم ،
وعلى آله وصحبه ومحدثي سائر الإقليم ، طلب الشاب الصالح
الصفحه ٣٤١ : خدمة أولادي. واحتجت إلى قرض
نقود فأقرضني بطيب نفس من غير أن أذكر له ، بل إنه سمع مني الاحتياج فألح عليّ
الصفحه ١٨ : نادر شاه إلى
العراق «بجحافل متواترة وجنود متوافرة عدد الرمل والحصى ، وبث سراياه وعساكره في
تلك الأراضي
الصفحه ٢٠ :
الطالبين في كل حين. وفي هذا يقول واصفا منزلته الاجتماعية «وصرت ـ والحمد لله ـ بحيث
يشار إلىّ بالبنان
الصفحه ٣١ : ... وبعد فيقول العبد الفقير إلى الله الغني عبد الله بن
الحسين بن مرعي بن ناصر الدين الدوري الشافعي المعروف
الصفحه ٣٢ :
القولين على الآخر ولا يجمع بينهما ، وتارة تكون العبارتان متفقتين فينقلهما فتؤول
إلى التطويل من غير فائدة
الصفحه ٣٦ :
فمن شعره الذي
ضمنه مقامته ، وهو في الوعظ الرقيق ، قوله :
إلى م تطلب الجد
الصفحه ٤١ : تصحيف قد
تتعرض له عند النقل أو النسخ.
ولم يكتف السويدي
بهذا فحسب ، بل عمد إلى تثبيت طريقة التلفظ
الصفحه ٤٧ :
نوعا من الشجيرات
رآه عند نزوله بعض قرى دجيل إلى الشمال من بغداد» وكان نزولنا عند شجيرات جذوعها
الصفحه ٤٩ : أوردها عن بلدة كمعرة
النعمان ، تشير إلى أنها تلك التي تتميز بوجود أسواق ، وجامع كبير ، وحمام ، وليست
الصفحه ٥٢ : ، وما إلى ذلك من
أمور ، يقول «جامع كبير في صحنه بركة وعواميد سمّاقية ملقاة ومطروحة على الأرض ،
وأعلى