الصفحه ٤٧ :
كجذوع السّدر وأوراقها وأغصانها كالرمان ، ولها ورد أصفر كصورة الجلنار ، (١) إلّا أنه يخالفه في اللون
الصفحه ١٠٥ : ، فهو ـ والحمد لله ـ في نعم وافرة ، وآلاء جمة
متكاثرة ، غير أن الاشتياق أجج الزفرات ، وأضرم اللوعات
الصفحه ٩٤ : ، وكان نزولنا عند شجرات جذوعها
كجذوع السدر ، وأوراقها وأغصانها كالرمان ، ولها ورد أصفر كصورة الجلنار إلّا
الصفحه ١٤٧ :
ومما وقع السؤال
عنه قوله صلىاللهعليهوسلم : ما أسلم من عواصي قريش إلا المطيع بن سالم (١) ، فتحير
الصفحه ٢٥٧ : فوقية وتحتية ،
ولها طعام وخبز للطلبة وعلوفة في كل شهر ، إلا أن العلم فيها معدوم ، ومتوليها
ومدرسها الشيخ
الصفحه ٣٥٦ :
في بستان الريماوي
، إلا أن هذه الدعوة الثانية (٢٢١ أ) ليست مختصة بي ، وإنما هي لغيري.
واستجاز
الصفحه ٩ : )
فلم يكن إلا أن ذاع هذا التشبيه ، ولأمر اختاره الله ، عرف الطفل بهذا الاسم ، ونسي
اسمه السابق مرتضى
الصفحه ٦٥ : ء على الإطلاق ، وذلك لأن الله تعالى خاطب نبيه ـ صلىاللهعليهوسلم ـ في أشرف
المقامات بالعبد ، فقال في
الصفحه ١١٢ : معجمة فألف فلام آخر الحروف (٢) ، وهي عيون كثيرة على وجه الأرض ، وماؤها عذب إلّا أنه دون
عين تل موس عذوبة
الصفحه ١٣٩ : : لم يظهر لي معناه ، والشيخ ابن حجر شرحه (٦) إلا أنه لم يظهر لي المراد منه ، فما معنى عبارة ابن حجر
الصفحه ١٤١ : الظل (من النبي) (١) عليه الصلاة والسلام التي أظلته من ظله :
ما قال إلا ظلته
غمامة
الصفحه ١٩٩ : ذر في تأريخه (٣) : سيدنا زكريا نبي الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ نشر بالمناشير ،
وبعض أهل حلب يقول : إن
الصفحه ٢٠٧ :
ونحن ذاهبون إلى المقام قرية قرنبيا. قال في التاريخ المذكور (٤) : أصلها قرية الأنبياء إلا أن العامة
الصفحه ٢٤٢ : الآلاء والنعم ، ويدفع عنكم اللأواء والنقم آمين ، ثم ذكرت له بعض الأحوال
التي حدثت.
[طبقات أهل دمشق
الصفحه ٢٧٢ : الأوقات ،
ودبر الصلوات ، فالمرجو الدعاء ببيت الله الحرام ، ولدى زيارة النبي عليه الصلاة
والسلام.
وجاءني