الصفحه ٥١ : . قال في وصفه لجامع دنيسر «لها جامع كبير واسع
قديم من محاسن الدنيا بناء وعمارة ، إلا أن نصف قبته ساقطة
الصفحه ٦٨ : وأحسن تربيتنا ، إلّا أن كسوتنا غالبها على أمّنا على طريقتها
السابقة ، فبعد مجيئه بثلاثة ، (٢) أرسلنا إلى
الصفحه ٦٩ : ، حتى ألحت (٥ أ) علي في ذلك وقطعت كسوتها عني ، كل هذا نشأ من
بلهها وإغراء نساء الجيران إيّاها ، وإلّا
الصفحه ٧٠ : إلى اليوم ، إلا أنها تدعى (جامع التكية الخالدية) فقد
انقطعت عنها حفلات الذكر وحلقاته ، لتتخذ مصلى
الصفحه ٧١ : بل أخلعها وألبس غيرها ، ولم يكن عندي غيرها
إلا قباء (٦) عتيق ، فكنت ألبسه وأتغطى بالعباءة ، فخطر في
الصفحه ٨٦ : ج ١ ص ٤٠٢) وليس فيما ذكراه إلا الإطناب في
الثناء.
(٤) هو سليم أفندي
الواعظ الموصلي المتوفّى سنة ١١٦٠ ه
الصفحه ١١٤ : ظاهرة التخلف ، وأنه ليس حولها
إلّا اللصوص قطاع الطريق (رحلة أبي طالب خان ، ترجمة مصطفى جواد ، بغداد
الصفحه ١١٦ :
وشمالا. وفي وسط
البلدة منارة قديمة إلا أن جامعها مندرس وفي موضعه بيوت للسكنى ، وفي خارجها في
سفح
الصفحه ١٢٠ : البيضاوي ، وإلّا فهي «أكد تهديده وبالغ فيه من سبعة أوجه» وذكر هذه الأوجه.
(٢) الموافق ٩ تموز (يوليو)
١٧٤٤
الصفحه ١٢٢ : دخل
حلب (غريب) (٧) من العلماء إلّا ونال من إحسانهم ، وتمنى أن يكون وطنه (٨) من جملة أوطانهم ، فلله
الصفحه ١٢٣ : والبيان والنحو.
ورغبتهم في العلوم العقلية قليلة إلّا أنهم يقرءونها (٢) تحصيلا للكمالات. ولأهلها قدرة على
الصفحه ١٢٥ :
__________________
يعلم مكان سكناه ،
إلا أن بعض أحفاده ، وهو السيد عبد المحمود بن حسن بن ظاهر بن الحسين بن علي بن
محمد بن
الصفحه ١٢٩ : دمي
ما ساعفتني
الليالي بعد بينهم
إلا بكيت ليالينا
بذي سلم
الصفحه ١٣٣ :
إلا رسيس يحتويه
جذاذه
__________________
(١) في ابن خلكان :
النبت ، وفي نسخة أخرى منه
الصفحه ١٣٤ : (١) أستاذه
تا لله ما علقت
محاسنه (٢) امرءا
إلا وعزّ على
الورى استنقاذه