الصفحه ٣٠٩ :
إذا خاف من هول
الزحام ذوو القربى
نبيّ الهدى غوثا
لمن جاء ضارعا
لبابك ملهوفا
الصفحه ٣١٨ : كانت في المدينة أولا فخرجت منها بصورة جارية سوداء
وسكنت الجحفة بسبب دعاء النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣١٩ : بعسفان لعسف السيول ، وفيه صلى
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ صلاة الخوف ،
والمسافة خمسة عشر فرسخا.
[مكة
الصفحه ٣٢٢ :
عليها النبي صلىاللهعليهوسلم ، وشرعت بالدعاء مستقبل القبلة ، واجتمع خلفي خلق كثير
وجمع غفير
الصفحه ٣٢٧ : (١) ، ومجاورة سيد ساد الأنبياء بالتشريف القدسي :
فاق النبيين في
خلق وفي خلق
ولم يدانوه
الصفحه ٤٥ : يرى سببا لتلك التسمية إلا لأن «منبعه نحو
الغرب إنما يرى في بعض الأماكن جريانه من الشرق إلى الغرب لتعرج
الصفحه ١١٥ : ولم يبق فيها الآن إلّا بيوت قليلة ، وليس فيها جمعة
ولا جماعة إلّا أن هواءها معتدل ، وماؤها عذب خفيف
الصفحه ٢٤٨ : من أحسن
المدارس إلا أنها خربة (٤).
وجبل قاسيون هذا
فيه أنس ظاهر ونورانية ، يقال إن فيه دفن أنبيا
الصفحه ١٠ : في إدارة أحد المرافق الدينية المهمة في المدينة ،
ويكسب رزقه من أوقافه ، فإنّه أدرك ألا سبيل لأن يفوز
الصفحه ٥٧ : » ، أما المدرسة العمرية فهي «عامرة ذات أوقاف
كثيرة لا عيب فيها إلّا أن العلم والتدريس مفقود بها» ، ويقول
الصفحه ١٤٤ : أفندي ، وشيخه شيخ الاسلام زكريا الأنصاري ،
تلفيقا وتوفيقا بين المحلين ، إلا أنه (٦٨ أ) تلفيق وتوفيق
الصفحه ١٤٦ : أكثر من أن تحصى ، وكان ـ حفظه الله ـ بحاثا بحيث
كان يتعبني في المباحثة إلّا أن الغالب عليه عدم إظهار
الصفحه ١٤٩ : الصحة محمول على العبد ، وعلى إذا ما حدثت أبنية
بحيث لا يصل إلى بناء الإمام لو توجه إليه من جهة إمامه إلا
الصفحه ٢١٧ : أمير قوم لصوص
نقطع الطرق ولا تمر بنا قافلة إلا نهبناها ، ولا تجارة إلا أخذناها ، فبينما نحن
في ليلة من
الصفحه ٢٢٠ :
بأنواع العذاب ،
ويقول لي : أنا لا أبيعك ، بل اتقرب بقتلك للصليب ، فما لبث إلا قليلا حتى (١١٩