الصفحه ١٥٧ : (٣). وأخذ الفقه الشافعي عن والده السيد محمد ، قرأ عليه شرح
المنهج ، وربع العبادات من تحفة ابن حجر المكي
الصفحه ٣١٠ : لأنهم كما بلغني من كتاب
ولدي أحسنوا إلى عيالي ووفوا معي ، وأردت أن أشكو إلى رسول الله
الصفحه ٣٠٧ : ، وقلت بلسان قؤول ، وقلب عقول ، وجنان
قوي ، ويقين سوي : يا رسول الله ، صلى الله عليك وسلم ، والله الذي
الصفحه ٢٩٥ : )
وأقيمت إلى جانب هذه القلعة محطة على سكة الحديد الحجازية القديمة ، باسم محطة
المدورة ، وهي تبعد عن معان
الصفحه ٢٩٢ : ء لائحة الإشراق والسناء .. وإلى جانبها
بركة عظيمة الوضع (تحفة الأدباء ج ١ ص ٨٢) وهي اليوم بلدة ومحطة على
الصفحه ١٤٧ :
ومما وقع السؤال
عنه قوله صلىاللهعليهوسلم : ما أسلم من عواصي قريش إلا المطيع بن سالم (١) ، فتحير
الصفحه ١٩٧ : ، وأحسن إلي وإليهما في جميع الأحوال آمين ، وسندي فيه في عموم تآليف
الشيخ محي الدين بن العربي عن الشيخين
الصفحه ٢٩٠ : يسمونه بالمفرق (تحفة
الأدباء ج ١ ص ٩٠) وكان والي دمشق يحتفظ بحامية فيها يرأسها أحد الأغوات ، وهم على
الصفحه ٢٣٠ :
مسجدا وبركة ، وأجرى الماء إلى البركة من ملك كان له هناك وقفه على هذا السبيل.
(٢) كتبت في النسختين
بها
الصفحه ٢٩٦ : قطعناها بأربع وعشرين ساعة. وعادة الحجاج يجعلون هذه
المسافة مرحلتين ، الأولى مرحلة القاع (٢) وهي عبارة عن
الصفحه ٢٩١ : خالية عن النبت والشجر (٥).
__________________
(١) في أ(في الشام) ،
وفي ب (بالشام) وهو الذي في
الصفحه ٢٩٨ : : تحفة الأدباء ج ١ ص ٤٧). وهي تبعد عن تبوك ب
١٤٥ كم.
(٢) في النسختين :
فإنه
(٣) في ب (يزيد).
(٤) في
الصفحه ٢٨ : من خزائن المخطوطات وفهارسها ، وكان الأستاذ عز الدين
علم الدين سبقنا في البحث عن نسخة منه ، وانتهى إلى
الصفحه ٢٩٣ : نزحت دلو جمعت أخرى ،
نزلنا عنها بنحو نصف فرسخ في عين عمارة وماء (٣) إلا أن في رجوعنا نزلنا فيها والما
الصفحه ١١٤ :
والإسلام مفتقد
والخير عنها
بعيد نازح حينا
أرض بها الشر لم
يبرح ببقعتها