الصفحه ٢٣٩ :
بلال بن رباح
الحبشي مؤذن رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١) ، وسيدنا محمد بن محمد البارزمي ، وسيدنا
الصفحه ٤٨ : عن الإشارة إلى الآبار
الارتوازية والعيون المتدفقة ، ومن ناحية أخرى فإنه سجّل ملاحظاته حول الحالة
الصفحه ٢٧١ : ، وتحيات نطق بها لسان الشوق لا عن الهوى ، إلى
مولاي ووالدي النحرير ، والهمام الإمام الكبير ، رب الفضل وأهله
الصفحه ٦٤ : عن تكفينه ، ووقوفه بعرفة كناية عن موقفه للحساب ، ونفره من عرفة
كناية عن انقضاء حسابه ، إلى آخر ما
الصفحه ٢٤ : ». (١)
وتكشف قائمة شيوخه
وأساتيذه ومن أخذ عنهم ، عن سعة معارفه وتنوع مآخذه ، وغزارة ما نقله عن شيوخ
زمانه إلى
الصفحه ٩٩ : القيارة لما تزل موجودة ،
لكنها تقع في الجانب الغربي ، أي عن شمال الطريق إلى الموصل ، لا كما قال ابن جبير
الصفحه ٢٢١ :
أبي بن كعب.
الأخنس الأسلمي. الأرقم بن أبي الأرقم ، سعيد بن زيد ، أنيس بن قتادة ، أنس مولى
رسول
الصفحه ٦٨ :
أبينا لأمه الشيخ
العارف العامل ، والعالم الكامل ، المتلقي سائر الفنون ، ولا سيما التصوف ، عن
مشايخ
الصفحه ٢٧٠ : :
إلى من عنده
روحي وعقلي (٢)
ومسكنه سواد
المقلتين
إلى العالم الذي
عجز عن وصفه
الصفحه ٦٧ : ء بينما هرب سائر الناس إلى مختلف الفيافي والنواحي.
(٦) الوضم : ما وقيت
به اللحم عن الأرض من خشب أو حصير
الصفحه ٤٤ : خاليه عن النبت والشجر» وأن «حجارتها متلونة بالسواد
والبياض» وإشاراته إلى «الجنادل السود» في أرض «مشقوق
الصفحه ٢٠٥ : ـ عليهما
الصلاة والسلام ـ فنقل إلى حمص ، ثم منها إلى مدينة حلب في هذه السنة. وفي هذا
المقام المذكور ، في
الصفحه ٦٣ : ، وإن لم يكونا عن ذلك
__________________
(١) من هنا إلى آخر
الصفحة أصاب نسخة أخرم وتلف ، فأكملناها
الصفحه ٤٢ : المدن والقصبات والمواضع التي
مر بها ، فقال عن تل كوش «لعل نسبته إلى كوش بن كنعان» وعن تكريت أنها «سميت
الصفحه ١٤٨ :
تفتي الناس بصحة
نكاحاتهم ووقوع طلاقهم وتستند إلى قول ابن حجر فلم لم تقبله إذا كان عليك؟ فسكت
ولم