الصفحه ٣٣٣ :
بلاد رسول الله
صنت حريمها
فطاب لها بعد
المرارة مورد
وقامت بها
الصفحه ٨٠ :
المغربي (١) المشتمل على كتب كثيرة وطرق ومسلسلات ، المتصل إليّ عنه
بواسطة الشيخ البصير الشيخ عبد
الصفحه ٣١١ : ، إلا أن تخيل فراقي أضرم أشواقي
، وأسال عبراتي وأجّج زفراتي.
وفيما منّ الله به
عليّ زيارة ضجيعي رسول
الصفحه ٧٩ :
الشيخ أحمد النخلي
(١) المتصل إليّ عنه بواسطة الشيخ حسين الراوي ، وبواسطة الشيخ عبد الكريم
الصفحه ٢٢٠ : سفينة الملك قد غرقت ، وكان فيها ابن
الملك وأموال كثيرة ، فلما بلغ ذلك إلى الروم أتوا إلى الملك وأخبروه
الصفحه ١٧٥ : بن عمرو بن العاص ، عن عبد الله بن عمرو (٦) ـ رضياللهعنهما ـ أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ قال
الصفحه ٢٢٨ : ما يصح (١٢٤ ب) الاعتكاف.
ومما منّ الله به
عليّ أن زرت سيدنا أبا موسى الأشعري (٢) صاحب رسول الله
الصفحه ٢٥١ : من سلام يهدى من محله إلى أهله ، ويبلغ بلوغ الهدى الواجب إلى محله ، ناف
على النيرين إضاءة وبهرا ، وسما
الصفحه ٣٤٤ : ، أعني به المشار
إليه ، أسبغ الله جزيل إنعامه عليه إلى آخر كتابه ، وفقه الله لصالح الأعمال ،
وأحسن منه
الصفحه ٣٥٦ : أبو البركات عبد الله السويدي عفي عنه آمين.
وإلى هنا أحببنا
ختم الرحلة ، إذ لم يبق إلى بغداد إلا طريق
الصفحه ١٤٢ : الوقت ، وقد سألته ـ حفظه
الله تعالى ـ عن قول عصام (١) : ولو جعل كنت ، بمعنى صرت ، لكان أعلى كعبا الواقعة
الصفحه ٢٦١ :
أخذته عن ذي
الفنون العديدة ، والتصانيف المفيدة ، الشيخ الفتح الموصلي ، وأجزته بجميع ما
أخذته عن
الصفحه ١٤٣ : في يديه ورسغيه لا يخلو عن شيء ، أي عن نكتة
حاملة له على العدول عن الإضمار إلى الإظهار ، وتلك النكتة
الصفحه ٢٨١ : رسول الذكي ، والملا محمود نزيل دمشق.
ومن أهل بغداد :
الشيخ تاج العارفين البغدادي.
ومن داغستان
الصفحه ١٣٨ : .
(٦) هو محمد بن سعيد
بن حماد الصنهاجي ، المعروف بالبوصيري ، والبوصيري ، نسبة إلى أبو صير بمصر شاعر ،
صوفي