الصفحه ١٩٣ :
وكتبت منها إلى
الموصل ، لقريبنا عثمان آغا ابن درباس الدوري ثم الموصلي (١) كتابا (١٠٣ أ) صورته : إن
الصفحه ٢٠٨ :
الديار أن هذه
اللفظة معناها : يا أسود أقبل ، باللغة الفارسية ، وهي من قول سيدنا إبراهيم
الخليل حين
الصفحه ٢١٥ : (١)
ولها قلعة كبيرة
لم يبق منها إلا تلّها (٢) ، وهو عال يقرب من تل قلعة حلب ، والمسافة خمسة فراسخ
الصفحه ٢٤٥ :
ومن أعجب ما رأيت
فيها أن رجلا من عوامنا ، ممن كان من أعوان الظلمة ، في بغداد لا علم له ولا حال
الصفحه ٣٢٢ : إلى بأن أختم الدعاء ، ولو بقيت على تلك
الحالة لما بقي مع الخطيب أحد لأني رأيت الناس ينثالون من كل فج
الصفحه ٣٤٨ :
الظاهر من أربعة
عناصر ، أولها زمام الأدب ، ومفتاح الأرب ، وثانيها رأس الحلال والحرام ، وخاتمة
الصفحه ٣٤ :
وصلت إليه المدارس
التقليدية من ترد فادح ، ومن خلال تعريضه بفئات واسعة النفوذ من العلماء والمشايخ
الصفحه ١٠٦ : الودود أن يبرز ذلك
للوجود ، آمين. ومنها أيضا كتبت كتابا للأكرم ذي الفضل المبين ، محمد أمين ويودة
الصفحه ١٢٤ : من غرر
الزمن :
فلا عيب فيهم
غير أن ضيوفهم
تلام بنسيان
الأحبّة والوطن
الصفحه ١٧٦ :
الحديث جماعة من
العلماء منهم الحافظ ابن عساكر (١) ـ رحمهالله تعالى ـ قال :
بادر إلى الخير
الصفحه ٢١٧ : أمير قوم لصوص
نقطع الطرق ولا تمر بنا قافلة إلا نهبناها ، ولا تجارة إلا أخذناها ، فبينما نحن
في ليلة من
الصفحه ٣٠٣ : في هدية
يوما ، وسبب تسميتها بذلك أن العوام يعتقدون أنه ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لما رجع من خيبر
قلّ
الصفحه ٣٢١ : آمِناً)(١) فقد وتيت (٢) إلهي إلا من دخوله ولم تذكر متعلق الأمن ، فدل ذلك بمقتضى
بلاغة كلامك أنه (١٩١
الصفحه ٢٦ :
خامسا : في الردود
:
٦ ـ رسائل تتناول
عددا من المسائل العقائدية والفقهية ، استند فيها على الكتب
الصفحه ٤٢ :
استفاد في ذلك من
روايات مرافقيه من أهل تلك الديار والنواحي ، أو من النصوص التي أوردتها المعاجم