الصفحه ١٦٧ :
الخلخالي المتوفي سنة ١٠١٤ ه / ١٦٠٥ م ، وله حاشية على أنوار التنزيل للبيضاوي من
سورة ياسين إلى آخر القرآن
الصفحه ٢٤٧ :
من غضبه وعقابه.
وأما المشايخ
الذين هم غيرهم ، فهم مراءون كذابون دجالون ، يأكلون بدينهم ، اللهم
الصفحه ٢٩٠ : أن أهل القرى كطرابلس ونابلس ومن وصل مع
الحاج من أهل البلقاء والزرقاء يتفرقون منه إلى أوطانهم فلذلك
الصفحه ٣١٧ : مكسورة وآخر الحروف غين معجمة ، وهو واد بين الحرمين قرب البحر ،
ويرى منه ماء البحر كما شاهدته ، وفيه قرية
الصفحه ٣٢٤ :
بعد صلاة المغرب
وبعد صلاة الصبح ، وقد أجزت (١) بجميع ذلك كلا من عبد الرحمن ومحمد وإبراهيم وأحمد
الصفحه ٧٥ :
الفضل في قراءة
القرآن مع تجويده ، وفي قراءة النحو والتصريف والفقه والمنطق والاستعارات والعروض
ماهر
الصفحه ١٢١ : ب) وأهلها ليس لهم
ملاءمة مع الغرباء ، وهم من الوحشة التي يستوحشها الغريب على جانب عظيم ، لا عقل
ولا فكر ولا
الصفحه ٢٩١ :
البلدان ج ١ ص ٤٨٩) انها كورة من أعمال دمشق بين الشام ووادي القرى ، قصبتها عمان.
(٥) هذا ما رآه
المؤلف
الصفحه ٢٤ :
علمائها. وفي هذا
يقول العزاوي بأنه «من أفاضل علماء بغداد ، ومن أكبر الموجهين للحركة الثقافية
الصفحه ٨٢ : ، رحمهالله رحمه واسعة انتشر عطرها وفاح ، وأينعت رياضها في الغدو
والرواح ، آمين. قرأت عليه شرح المنهج لشيخ
الصفحه ٨٦ : الشيخ حسين ، قرأت عليه بعض شرح الزمزمية ، وعن الشيخ سلطان ، قرأت عليه
وعلى غيره خلاصة الحساب للبهائي
الصفحه ٢٠٥ : ـ عليهما
الصلاة والسلام ـ فنقل إلى حمص ، ثم منها إلى مدينة حلب في هذه السنة. وفي هذا
المقام المذكور ، في
الصفحه ١٠ : محمود من أهل ما وراء النهر ، فختموا عنده القرآن الكريم ،
وتلقوا عليه رسالة في التجويد ، وتعلموا الكتابة
الصفحه ٢٣ : تنقطع عند بلوغها حدا معينا من الرواة فلا تتجاوزه
لقلة العلماء في العراق في القرون التي سبقت القرن الحادي
الصفحه ٥٣ :
عظيمة تفتح
شبابيكها على البساتين من الجوانب الأربع ، وجميع قباب الحجر وسطوحها مصفحة بصفائح
الرصاص