الصفحه ٢١٠ :
بتعهدنا وإكرامنا في الطريق سيدي الحاج مصطفى ابن المرحوم بكداش الحلبي ثم
الدمشقي.
[سرمين]
وتليها مرحلة
الصفحه ٢١٥ : حلب والشام ، وكذا الحرمين ، أن حمل أسمائهم موجب للحفظ من
العدو ، وألّف بعض العصريين ، وهو السيد خليل
الصفحه ٢٣٧ : شهير توفي سنة ١٨٠ ه / ٧٩٦ م.
(٥) يريد سعد الدين
التفتازاني وقد تقدم التعريف به.
(٦) يريد السيد
الصفحه ٢٤٢ : م.
(٣) زاهد مشهور ،
توفي سنة ١٤٠ ه / ٧٦١ م.
(٤) لا توجد (انهم)
في ب
(٥) يريد السيد الشيخ
عبد القادر
الصفحه ٢٤٧ : الشريف ، ودعونا
لنا ولأحبابنا ، وزرت قبر سيدي الشيخ عبد الغني (١٣٧ أ) النابلسي فصعدت على قصره ،
فرأيت
الصفحه ٢٨٣ : الله وإياه صالح العمل. وممن جاء لوداعنا إلى المرجة (٢) السيد أحمد بن نقطة ، وولدنا الشاب الصالح ، ذو
الصفحه ٢٨٥ :
السيد عيسى.
وكان أمير الحاج
الوزير أسعد باشا (١) ابن إسماعيل باشا (٢) عظم زاده وهذا الوزير شافعي
الصفحه ٢٩٩ :
حلاوتها زكت
فكأنما عجن
الدقيق بريقه
وهذا السيد عيسى
من طلبة العلم له حسن باهر
الصفحه ٣٠٦ : ، هذا خيرة الله ، هذا اشرف خلق الله واكرمهم على
الله ، هذا سيد المرسلين ، هذا خاتم النبيين ، هذا رحمة
الصفحه ٣١٠ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ولهذا كان ديدني
التمثل بما قاله سيدي
__________________
(١) في الأصل (الله)
وبها يختل الوزن.
الصفحه ٣١٣ :
ه العريض وسيد
الشفعاء
الوداع الوداع
يا رحمة عمت
لأهل الأرض وأهل
السما
الصفحه ٣١٥ : وغير ذلك ، فاعتذرت بضيق الوقت ، والتمس مني
السيد يونس أن أكتب له جميع الأدعية المتعلقة بسفر الحج من
الصفحه ٣١٦ : ، ومنها تجلب
الحناء إلى المدينة ، وفيها قبر سيدي الشيخ عبد الرحيم البرعي (٣) ، وعليه قبة ، يزار ويتبرك بها
الصفحه ٣٢٠ : نية مغفرة ولو كان عدوا أو حسودا سوى (رجلين فلم
ادع لهما ولا عليهما ، حتى ترجّاهما) (٢) السيد يونس
الصفحه ٣٥٤ : ، وثانيها للشيخ أفقه زمانه ،
وأعلم أوانه ، الشيخ صالح الجنيني ، وثالثها للسيد أحمد بن نقطة ، وفيه المقامة