الصفحه ١٧٤ :
حج في سنة خمس
وثمانين وألف (١) بحديث الرحمة المسلسل بالأولية ، وهو أول حديث سمعناه منه
، قال
الصفحه ٧ : الهجري (١٤ م) ، ولا نعلم ما إذا كان هو
أول من أقام في (الدور) أم أن أسرته كانت موجودة فيها منذ عهد سابق
الصفحه ٤٠ : في «النفحة المسكية» وعليه يكون تدوينه هذه الرحلة هو
أول كتبه ، أي أنه بدأ بالتأليف وقد تجاوز الخمسين
الصفحه ٦٨ : شيخنا المذكور ، فهو أول من
درّس بها
__________________
(١) كان يتولى أوقاف
جامع الشيخ معروف في
الصفحه ١٧٥ :
أخبرنا والدي أبو
صالح أحمد بن عبد الملك المؤذن (١) قال ، وهو أول حديث سمعته منه ، قال : أخبرنا أبو
الصفحه ٢٠٥ : يحيى بن زكريا ـ عليهالسلام
ـ ظهرت سنة خمس وثلاثين وأربع مائة».
(٢) ويوافق أولها ١٠
آب (أغسطس) سنة
الصفحه ٣٢١ :
وسيدي! قد قلت في
كتابك ـ وأنت أصدق القائلين ـ (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي
الصفحه ٣٤٠ :
المخلوق ، بأن الأول حقيقة عرفية ، والثاني مجاز لغوي ، وصورة السؤال : ما علاقة
هذا المجاز؟ والجواب : التعلق
الصفحه ٢٩ : ، وأورد فيها بعض الأمثال المتداولة على ألسنة معاصريه.
أولها «الحمد لله
الذي رفع منار الأدب ، وأعلى
الصفحه ٣١ : نسخة منه لدى بعض الفضلاء
السويديين ، أحفاد المؤلف. وفي خزانتنا نسخة مصورة منه. أوله «الحمد لله الذي نصب
الصفحه ٥٦ : .
ويبقى لنا أخيرا
أن نقول : إنّ السويدي هو أول مثقف عربي ـ فيما نعلم ـ حلّل مجتمع المدينة العربية
في
الصفحه ٥٨ : ) سنة ١٢٤٥ ه / ٢٩ آذار ١٨٣٠ م. وفي أوله تمليك
باسم محمد عبد المحسن [السهروردي] وآخر باسم السيد محمد
الصفحه ٦٧ : ب.
(٤) وأولها ١٤ تشرين
الأول (أكتوبر) سنة ١٧١٩ م.
(٥) حدد عبد الرحمن
السويدي ، وهو ابن المؤلف ، تاريخ هذا
الصفحه ١٠١ : محمد الأموي ، في أوائل القرن الثاني للهجرة ، أول
جسر للمدينة. ينظر سعيد اليوه جي : جسر الموصل في مختلف
الصفحه ١٠٢ : ألقي على الموصل ، خلال الأيام الخمسة الأولى فقط من بدء الحصار ، بأربعين
ألف أو خمسين ألف قنبلة مدفع