الصفحه ١٧٥ :
أخبرنا والدي أبو
صالح أحمد بن عبد الملك المؤذن (١) قال ، وهو أول حديث سمعته منه ، قال : أخبرنا أبو
الصفحه ٥٦ : بالتأكيد أول من أعطى تعبير (الطبقة) بعدا اجتماعيا
اقتصاديا ثقافيا واضحا على النحو الذي شرحناه.
وفي الرحلة
الصفحه ٥٨ : نقلتا من أصل المؤلف مباشرة ، وهما واضحتان تماما ، باستثناء ما أصاب
النسخة الأولى من رطوبة ، ومتطابقتان
الصفحه ٢٤٩ : ، تولاها مرتين ، الأولى من سنة ١١٤٦ ه إلى ١١٥١ (١٧٣٣ ـ ١٧٣٨
م) والثانية من ١١٥٤ إلى وفاته سنة ١١٥٧ ه
الصفحه ٩٢ : والعشرين من ربيع الأول من العام
المذكور (١) ، فخرج الأولاد والمحبّون لوداعنا ، فجرت منّا العبرات ،
وتلظت
الصفحه ٢٦٥ : قبر
آخر ينسب اليه.
(٢) هو حسن بن سعد
الجباوي ، وكان من أهل الأحوال ، عاش في النصف الأول من القرن
الصفحه ٣٣٩ : لأنها بعض كلمة ولا تدل على معنى بخلاف ألف الأفعال فإنها كلمة
تدل معنى ، وحذف البعض غير الدال أولى من حذف
الصفحه ٨٧ : في مقدمتنا للكتاب.
(٣) هنا ينتهي الفصل
الأول ، من الفصلين الذين أضافهما المؤلف على كتاب رحلته ، أما
الصفحه ٢٣٠ :
ص ٢١٠) وقال ياقوت (معجم البلدان ج ٤ ص ٢٩٥) وقارة اسم قرية كبيرة على قارعة
الطريق وهي المنزل الأول من حمص
الصفحه ٣١٣ : لليوم
الأول من سنة ١٧٤٥ م.
الصفحه ٣١٦ :
جبلين ، وهي ما بين الشهداء وبئر ذات العلم ، وسألت عن الشهداء من هم : فقيل :
هكذا نسمعهم يقولون ، وهي
الصفحه ٢٦٠ : على
المجلد الأول من تاريخ الوصاف ، و (ما لا بد منه للأديب) ، وتوفي سنة ١١٣٥ ه /
١٧٢٣ م.
(٢) نسبة
الصفحه ٢٦ : نسخة منها ، ضمن مجموع رقمه (١٣٧٨٥) ، وقد سقط شيء من أولها ،
وبدأ الموجود بقوله «ومن هفواتهم العظيمة
الصفحه ١٧٣ : (٤) في محلة العوينة (٥) في الجانب الشرقي من بغداد ، وهو أول حديث سمعته منه ، قال
(حدثني به الشيخ أحمد بن
الصفحه ٢١١ : سعد بن ثعلبة الخزرجي الأنصاري ، من أهل المدينة ، ولاه معاوية
بن أبي سفيان قضاء دمشق ، ثم ولاه اليمن