الصفحه ١٣٣ :
ما زال جيش الحب
يغزو قلبه
حتى وهى وتقطعت
أفلاذه
لم يبق فيه من
الغرام بقية
الصفحه ١٤٥ : بيننا وبينه أنهار المذاكرة ، ودارت علينا كؤوس المباحثة
والمناظرة ، وهو ـ حفظه الله ـ أول من زارنا من
الصفحه ٢٥٣ : عائد إلى رجلا في البيت الأول ، والمستثنى منه أعم الأوقات
والأحوال والمعنى أن هذا الرجل الجوّاب الملازم
الصفحه ٣١ : نسخة منه لدى بعض الفضلاء
السويديين ، أحفاد المؤلف. وفي خزانتنا نسخة مصورة منه. أوله «الحمد لله الذي نصب
الصفحه ٢٢٩ : أ) [و] في آخر الحروف كاف كقاف
العرب ، وهي قرية كبيرة ، شربها من عين أعذب من الأولى ، وحواليها بساتين كثيرة
الصفحه ٣١٧ : مكسورة وآخر الحروف غين معجمة ، وهو واد بين الحرمين قرب البحر ،
ويرى منه ماء البحر كما شاهدته ، وفيه قرية
الصفحه ٣٣٤ :
[الطريق](١) السلطاني ، فقال : لا آمنكم على الركب ، فاتفقوا أن تجعلوا
منه أناسا رهائن في المدينة
الصفحه ١٧٤ :
حج في سنة خمس
وثمانين وألف (١) بحديث الرحمة المسلسل بالأولية ، وهو أول حديث سمعناه منه
، قال
الصفحه ٦٨ : شيخنا المذكور ، فهو أول من
درّس بها
__________________
(١) كان يتولى أوقاف
جامع الشيخ معروف في
الصفحه ٧ : الهجري (١٤ م) ، ولا نعلم ما إذا كان هو
أول من أقام في (الدور) أم أن أسرته كانت موجودة فيها منذ عهد سابق
الصفحه ٢٦٤ :
يعتريني البكاء [و]
وددت أني لا أفارقكم ففراقكم أشد علي من فراق روحي ، وأتمنى أن تكون لي شيخا لأن
الصفحه ١٢ : للعلم ، وساعده ذلك التفرغ ، مع ما أوتي من مواهب
، على النبوغ في دراسته والتفوق على الأقران ، وامتثالا
الصفحه ١٠٥ : العطف من ذلك الخاطر العاطر ، أو تموج بالسؤال عباب ذلك البحر الزاخر ، عن
أحوال داعيه ، وحافظ وده ومراعيه
الصفحه ١٠٢ : ألقي على الموصل ، خلال الأيام الخمسة الأولى فقط من بدء الحصار ، بأربعين
ألف أو خمسين ألف قنبلة مدفع
الصفحه ٧٠ :
عمي رغيفا من
الخبز وأذهب إلى المرجانية إلى ثاني يوم أفعل مثل الأوّل ، وكان العشاء (١) عادة يؤكل