الصفحه ٥٤ : المجتمعات ، فوصف سكان بعض
القرى بأن «أهلها ليس لهم ملاءمة مع الغرباء ، وهم من الوحشة التي يستوحشها الغريب
الصفحه ٧٨ : بكر المتقدم.
وممن أجازنا
بالأثبات والسندات جماعة كثيرون من أهل العصر ، غفر الله لنا ولهم آمين
الصفحه ١٢٨ : ينشد إلا
الرقيق من الأشعار ، فمما أنشدنا في ذلك المجلس ميمية الشريف الرضي (٢) :
يا ليلة السفح
الصفحه ١٦٧ : السعود (٣) لما فيه من الإشعار بتقدم وقوع صحبتهم عليهم ولا ينافي
إطلاق أصحاب السعير على غيرهم ، ولا
الصفحه ١٧٤ :
حج في سنة خمس
وثمانين وألف (١) بحديث الرحمة المسلسل بالأولية ، وهو أول حديث سمعناه منه
، قال
الصفحه ١٧٥ :
أخبرنا والدي أبو
صالح أحمد بن عبد الملك المؤذن (١) قال ، وهو أول حديث سمعته منه ، قال : أخبرنا أبو
الصفحه ٢٤٤ :
في الجملة ، إلا
أن شهرته أكثر من علمه ، وله إنصاف وافر. يستفيد ولو ممن هو أدنى منه. وبالجملة هو
الصفحه ٢٤٧ :
من غضبه وعقابه.
وأما المشايخ
الذين هم غيرهم ، فهم مراءون كذابون دجالون ، يأكلون بدينهم ، اللهم
الصفحه ٢٥٦ :
بلسان من الدموع
فصيح
أرسلته عينان
نضاختان
يحمل الراح رقة
الصفحه ٢٦٣ : استجزته فأبى إلا أن أجيزه ، فأجزته ثم أجازني ،
وروى لنا حديث الرحمة (١) ، وهو أول حديث سمعته منه. وروى لنا
الصفحه ٢٧٢ : ، والدنا المكرم ، لا زال منتصبا للتدريس والتأليف ، وكل فن له صاحب
وأليف ، آمين ، من عبد اكتفى عن المشاهدة
الصفحه ٢٨٢ :
ومن أهل الغرب :
الشيخ محمد التفلالي. هذا ما حضرني من أسماء هؤلاء الأعيان ، وأما من سمعت منهم
الصفحه ٢٨٩ :
ذلك استعارة تبعية
بأن شبه الطلب بالاشتراء لعلاقة أن كلا منهما بعوض وبدل ، ثم اشتق من الاشترا
الصفحه ٢٩٠ :
ومما وقع السؤال
عنه في حديث الرحمة : هل جزم (يَرْحَمَكُمْ) من حيث المعنى أو لا أم رفعه كما هو في
الصفحه ٣٠٤ :
من أن (١) أكون مقصرا في تعظيمه وتوقيره والتأدب معه صلىاللهعليهوسلم ، ومع ذلك كل ساعة ألوم وأقول