الصفحه ٣٤ :
وصلت إليه المدارس
التقليدية من ترد فادح ، ومن خلال تعريضه بفئات واسعة النفوذ من العلماء والمشايخ
الصفحه ٤٧ :
نوعا من الشجيرات
رآه عند نزوله بعض قرى دجيل إلى الشمال من بغداد» وكان نزولنا عند شجيرات جذوعها
الصفحه ٥٦ :
ـ في الأكثر ـ دفعا
لضررهم ، وتمثلت فرقهم جميع ما هو قائم بين تلك الفئات من علاقات وخصومات ، فكثر
الصفحه ١٠٦ : الودود أن يبرز ذلك
للوجود ، آمين. ومنها أيضا كتبت كتابا للأكرم ذي الفضل المبين ، محمد أمين ويودة
الصفحه ٢١٧ : أمير قوم لصوص
نقطع الطرق ولا تمر بنا قافلة إلا نهبناها ، ولا تجارة إلا أخذناها ، فبينما نحن
في ليلة من
الصفحه ٣٠٣ : في هدية
يوما ، وسبب تسميتها بذلك أن العوام يعتقدون أنه ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لما رجع من خيبر
قلّ
الصفحه ٣٢١ : آمِناً)(١) فقد وتيت (٢) إلهي إلا من دخوله ولم تذكر متعلق الأمن ، فدل ذلك بمقتضى
بلاغة كلامك أنه (١٩١
الصفحه ١٠ :
القسطنطنية ، فقضت
ـ من ثم ـ أياما عصيبة ـ وربما شهورا ـ حتى عاد الخال من رحلته ، ليجد أولاد أخته
الصفحه ١٣ :
وعالم إلّا والتقى
به وأخذ عنه ، فضلا عن أن ثمة علوما لم يجد بين البغداديين في أيامه ، من تخصص بها
الصفحه ١٩ :
ويبدو أن شعورا
غامرا من الرضا عمّ نفس السويدي ـ بعد فراغه من مهمته الخطيرة ـ ممتزجا بالحمد
الصفحه ٢٣ : من العلماء والشيوخ من الذين التقى بهم في بغداد والموصل ومدن بلاد
الشام والحرمين الشريفين ، ونال منهم
الصفحه ٢٦ :
خامسا : في الردود
:
٦ ـ رسائل تتناول
عددا من المسائل العقائدية والفقهية ، استند فيها على الكتب
الصفحه ٤٠ :
وذكر المرادي (١) أن السويدي وضع مؤلفاته بعد عودته إلى بغداد ، من رحلته
الشهيرة التي دوّن أخبارها
الصفحه ٤٢ :
استفاد في ذلك من
روايات مرافقيه من أهل تلك الديار والنواحي ، أو من النصوص التي أوردتها المعاجم
الصفحه ٤٥ :
بأنه «نهر صاف عذب
لأهل تلك الديار» وأنه «يمد قناة حلب» وأن منبعه من عين إبراهيم عليهالسلام «وهي