الصفحه ٢٦٢ : حسنتان ، والحاصل أنه جامع من عجائب الدنيا إلا أن مصلاه صغير ،
صلينا فيه الجمعة سادس عشر رمضان ، ويتصل به
الصفحه ١١٥ : ، وتربتها طيبة ، لها جامع كبير
واسع قديم من محاسن الدنيا بناء وعمارة إلا أن نصف قبته ساقط والباقي متداع
الصفحه ٤٧ : الجفاف فينبت وما ذاك إلا لطيب تربتها».
وبالمقابل ، فإنه
لم يفته أن يسجل ما كان عليه كثير من المناطق
الصفحه ٢١٧ : أمير قوم لصوص
نقطع الطرق ولا تمر بنا قافلة إلا نهبناها ، ولا تجارة إلا أخذناها ، فبينما نحن
في ليلة من
الصفحه ١٠ : في إدارة أحد المرافق الدينية المهمة في المدينة ،
ويكسب رزقه من أوقافه ، فإنّه أدرك ألا سبيل لأن يفوز
الصفحه ٣٠١ :
الحاج المنفرد قتلوه وسلبوه ، وأما أهل العلى فلا يخرجون من بيوتهم إلى خارج
القرية إلا القليل ، خوفا على
الصفحه ٢٦٥ : لسيدي أويس القرني [الذي] قيل إنه مدفون
في تلك المحلة (٤).
وجاءني وأنا في
دمشق كتاب من ولدي الشيخ عبد
الصفحه ١٤٦ : أكثر من أن تحصى ، وكان ـ حفظه الله ـ بحاثا بحيث
كان يتعبني في المباحثة إلّا أن الغالب عليه عدم إظهار
الصفحه ٢٩٣ :
كما قال في
القاموس (١). سهل من الأرض يستجمع فيه الماء ، أو غلظ (٢) فوقه رمل يجمع ماء المطر ، كلما
الصفحه ١٠٥ : صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها (٤٥ أ) كاد
يبلغ حدّ الإعجاز حيث اشتمل من البلاغة على أقصاها ، فكان الحري بأن
الصفحه ١٤٤ : هذا الكتاب ، ولقد أنصف. ثم نشأ من عبارة الكشاف التي هي صريحة في أنّ المعلق
لا يكون إلّا قبل الجزءين
الصفحه ٢٥٠ : في الترجيح ، ومشكاة المصابيح في
الجامع الصحيح ، أومضت بروق تمييز الروايات من خلال المباني فهي لوامع
الصفحه ٣٤٤ :
وجاءني وأنا في
حلب من دمشق كتاب من سيدي العالم النحرير ، والفاضل الشهير ، سيدي الأخ الحميم
والخل
الصفحه ٤٤ : مدينة أو قرية إلا وتطرق إلى مصادر مياهها ، من أنهار وبرك وعيون
، ولم ينزل موضعا على الطريق إلا وأتى على
الصفحه ٢٤٥ : ،
إلا أنا كلنا نسمع أنه يتعلم الرمل والجفر ، ولا يعرف شيئا منها ، جاء إلى دمشق ،
وادعى المشيخة في الطريق