الصفحه ٣٤٤ :
وجاءني وأنا في
حلب من دمشق كتاب من سيدي العالم النحرير ، والفاضل الشهير ، سيدي الأخ الحميم
والخل
الصفحه ١٤ :
تشتهر شهرته بالسويدي.
ويبدو أن شيئا من
التحسن أصاب أحواله المادية ، فقد استطاع أن يتزوج من امرأة صالحة
الصفحه ٣٣ : العلماء إذا ما ظهر له بطلان ما
يستندون إليه من أدلة ، وضعف ما توصلوا إليه من نتائج.
وهو في حاشيته على
الصفحه ٤٤ :
الجبال ، وفي طرفها مما يلي الشام عقبة ضيقة وعرة ذات جنادل كبار» ، وتكلم على ما
يحيط ببلدة المعلى من جبال
الصفحه ٥٧ :
وترجم لبعضهم ،
ونوه بعلومهم ومعارفهم ، ودوّن عنوانات مؤلفاتهم ، وثبّت شيئا مما جرى بينه وبينهم
من
الصفحه ٧٠ :
عمي رغيفا من
الخبز وأذهب إلى المرجانية إلى ثاني يوم أفعل مثل الأوّل ، وكان العشاء (١) عادة يؤكل
الصفحه ١٣٩ :
من قوله :
فتنزّه في ذاته
ومعانيه
استماعا ما عزّ
منها اجتلا
الصفحه ١٥٢ :
من غير هذا الكتاب
، فقلت : يا شيخ إن العلم أمانة ، وإنك ادّعيت أنك لا تحفظها إلّا من هذا الكتاب
الصفحه ١٧٧ :
أخلق بمن يظلم
أن يظلما
وبالذي يرحم أن
يرحما
من لم يكن يرحم
الصفحه ١٩٣ :
وكتبت منها إلى
الموصل ، لقريبنا عثمان آغا ابن درباس الدوري ثم الموصلي (١) كتابا (١٠٣ أ) صورته : إن
الصفحه ٢٠٥ : ـ عليهما
الصلاة والسلام ـ فنقل إلى حمص ، ثم منها إلى مدينة حلب في هذه السنة. وفي هذا
المقام المذكور ، في
الصفحه ٢٠٨ :
الديار أن هذه
اللفظة معناها : يا أسود أقبل ، باللغة الفارسية ، وهي من قول سيدنا إبراهيم
الخليل حين
الصفحه ٢٤٥ :
ومن أعجب ما رأيت
فيها أن رجلا من عوامنا ، ممن كان من أعوان الظلمة ، في بغداد لا علم له ولا حال
الصفحه ٣٢٢ : إلى بأن أختم الدعاء ، ولو بقيت على تلك
الحالة لما بقي مع الخطيب أحد لأني رأيت الناس ينثالون من كل فج
الصفحه ٣٤٨ :
الظاهر من أربعة
عناصر ، أولها زمام الأدب ، ومفتاح الأرب ، وثانيها رأس الحلال والحرام ، وخاتمة