الصفحه ١٨٩ :
وليلة القدر من
جملة الليال :
لا غرو إن فاق
الأنام بفضله
ومن الحجارة
أثمد
الصفحه ٢٠٢ :
الحوارة (١) ، وفي ثمارها ومائها وسائر أقواتها من البركة مما لا يخفى
على الفطن. قلت : فو الله إني
الصفحه ١٥٦ :
وجمرة شوق كلما
لام لائم
وردّد من أنفاسه
زادها وقدا
أحن إلى
الصفحه ١٠٨ : الأكدار والأتراح ، وأيم الله لا أنسى تلك المغاني ، ولا أسلو ديارا (٤٧ أ) هي
المنى والأماني ، ولم أزل أتمثل
الصفحه ١٩٦ :
وتعصمني بها من كل
سوء. فأجزته بقراءة ذلك بعد صلاة الصبح مرّة وبعد العصر مرة وبعد العشاء مرة
الصفحه ٢٦٥ : لسيدي أويس القرني [الذي] قيل إنه مدفون
في تلك المحلة (٤).
وجاءني وأنا في
دمشق كتاب من ولدي الشيخ عبد
الصفحه ٩٦ :
[مدينة المنصور]
وحاذينا في طريقنا
مدينة المنصور (١) في الجانب الشرقي ، قرب سر من رأى والمسافة
الصفحه ١٠٩ :
سارية ، آمين.
أيها الولد! وأيم الله ، قد نفد صبري ، وتحيرت في أمري ، فأنا أسير بعد وأشواق ،
وطريح
الصفحه ١٢٥ :
مداحا بين الناس ، لا يفتر من مدحي عدد الأنفاس ، وأضافني مرات ، وأنعم عليّ غير
ما تقدم كرات ، وفّقه الله
الصفحه ١٦٦ : ) وعلى الأول (١) ، أما جعل التغليب مجازا فيما يشبه التغليب من تغيير النظم
، كما يجعل لفظ التضمين في واضع
الصفحه ١٧٨ :
فكلهم ألقى عصي
التسليم وسلم ، واستوت سفينة إذعانه على شاطىء اليم ، فلله درّهم من فضلاء قد
جبلوا
الصفحه ٣١٢ : نيته غير سليمة.
ولما شاهد
الدمشقيون أن شيخهم يشاورني ويستفهم مني في ذلك الدرس ، عظمت في أعينهم ، فمنذ
الصفحه ٣٢٠ :
بفتح الكاف والمد
، (١٩٠ ب) وبقيت بقية ذلك اليوم حافيا ، وطفت طواف القدوم ، ودخلت البيت من باب
بني
الصفحه ٥٠ :
لأبناء السبيل فيه
جامع يخطب فيه ، وفيه بركة ماء كبيرة ، وخارج القرية بركة أكثر من عشر في عشر
الصفحه ٩٩ : .
فتبين أن هذه غيرها ، وهي فويق قلعة التراب ، وهذه القلعة تلال عظام من تراب
مستديرة بعضها إلى جانب بعض