الصفحه ١٢ : نفس عبد الله
الكبيرة إلى الاستزادة من علوم عصره ، ومواصلة رحلة الدرس والبحث ، ويبدو أنه أدرك
أن لا
الصفحه ١٦ : السويدي نفسه ،
وإيذانا بتبدل أوضاعه المعيشية والاجتماعية ، فقد لفتت شهرة الشيخ العلمية ،
وكفاءته الشخصية
الصفحه ١٩ :
ويبدو أن شعورا
غامرا من الرضا عمّ نفس السويدي ـ بعد فراغه من مهمته الخطيرة ـ ممتزجا بالحمد
الصفحه ٢٨ : كتابه «منتهى أمل الأديب
من الكلام على مغني اللبيب».
د ـ ابن هشام نفسه
، في شرحه المتن.
أوله «الحمد
الصفحه ٣٢ : أولا ، ثم مما كان يبرز
في واقعهم نفسه من ظواهر اجتماعية مختلفة. ولنبدأ هنا بتوضيح المسألة الأولى ،
فعلى
الصفحه ٤١ : بالاسم نفسه ، كلما دعت الضرورة إلى
ذلك ، فقال عن نصيبين أنها «على صيغة جمع المذكر السالم لنصيب» وعن
الصفحه ٤٤ : سفر للذين
سيسلكون الطريق نفسه من بعد ، فضلا عن اتساق ذلك مع اهتماماته العامة في رصد
الظواهر الطبيعية
الصفحه ٤٩ : (كمدن) ولكنها لم تبلغ حد أن تتساوى مع (بلدات) ناشئة
ليس لها تراثها أو شهرتها. وعلى هذا الأساس نفسه عد
الصفحه ٥٠ : القوافل في عهده نفسه ، فقد لاحظ هو أن بعض القلاع قد نمت
بقربها بيوت.
ب ـ وصفه للمدن
القديمة :
اهتم
الصفحه ٥١ : مساجد أخرى ، واستفاد من النصوص والكتابات الأثرية على المسجد نفسه في
التعرّف على تاريخ إنشائه أو تجديده
الصفحه ٥٥ : أن نلاحظ هنا
أن موقف السويدي من فئة العلماء ـ وهو نفسه معدود منهم ـ كان موقفا مركبا ، فهو لم
ينظر لهم
الصفحه ٥٨ : ه / ١ آذار ١٧٤٦ ، أي بعد
الفراغ من الرحلة نفسها بنحو سنة واحدة ، وتقع في ٢٢١ ورقة ، في كل منها ١٧
الصفحه ٥٩ : العراقي برقم ١١٥٠٦.
٥ ـ مختصر في
المكتبة نفسها برقم ١١٦٦٩.
منهجنا في التحقيق
:
١ ـ اعتمدنا نسخة
الصفحه ٧١ : أبناء الملوك وأهل الرفاهية
أقول في نفسي : هؤلاء لا لذة لهم في حياتهم. وبقيت على هذا الجد والاجتهاد حتى
الصفحه ٧٢ : ، (٢) أني وظفت على نفسي كل يوم (٣) حفظ خمسة أبيات ، فكنت قبيل المغرب أنظر في الكتاب مرّة
واحدة وأطبقه وما في