الصفحه ١٤٦ : أكثر من أن تحصى ، وكان ـ حفظه الله ـ بحاثا بحيث
كان يتعبني في المباحثة إلّا أن الغالب عليه عدم إظهار
الصفحه ١٤٩ : الصحة محمول على العبد ، وعلى إذا ما حدثت أبنية
بحيث لا يصل إلى بناء الإمام لو توجه إليه من جهة إمامه إلا
الصفحه ٢١٧ : أمير قوم لصوص
نقطع الطرق ولا تمر بنا قافلة إلا نهبناها ، ولا تجارة إلا أخذناها ، فبينما نحن
في ليلة من
الصفحه ٢٢٠ :
بأنواع العذاب ،
ويقول لي : أنا لا أبيعك ، بل اتقرب بقتلك للصليب ، فما لبث إلا قليلا حتى (١١٩
الصفحه ٢٦٧ :
إلا أن تكون به
مخصوصة وتراه
ربها الرتب
سامي الفخار
مليك الجود أجمعه
الصفحه ٢٨٩ : السؤال أن من لا تطلق إلا على العقلاء ، وهي هنا
شاملة لجميع الحيوانات عاقلة وغيرها. وجوابه : أن ذلك إما
الصفحه ٢٩٣ : نزحت دلو جمعت أخرى ،
نزلنا عنها بنحو نصف فرسخ في عين عمارة وماء (٣) إلا أن في رجوعنا نزلنا فيها والما
الصفحه ٣٠١ :
الحاج المنفرد قتلوه وسلبوه ، وأما أهل العلى فلا يخرجون من بيوتهم إلى خارج
القرية إلا القليل ، خوفا على
الصفحه ٦ : ، حتى عرفها بعضهم «بقرية العلماء». (٣)
إلّا أن ظروفا
متنوعة قاسية أدّت إلى أن تفقد البلدة رونقها
الصفحه ٧ : معرفتنا بتاريخ الأسرة في هذه الحقبة إلا أنّنا نرجح أن يكون محمد
المدلّل هذا قد عاش في أواخر القرن الثامن
الصفحه ٤٤ : مدينة أو قرية إلا وتطرق إلى مصادر مياهها ، من أنهار وبرك وعيون
، ولم ينزل موضعا على الطريق إلا وأتى على
الصفحه ٥٢ :
تشبهان منارة الجامع الكبير في حلب ، إلّا أن هاتين أحسن وأحكم بناء ، وللمصلى
الداخل باب عن يمينها وعن
الصفحه ٥٥ : فهم موقف السويدي منها إلا
عند دراسة مكوناتها ، إذ من الملاحظ أنه عد «الينكجرية» على رأس هذه الطبقة
الصفحه ٥٨ : سطرا ،
وهي بخط النسخ الجيد ، مشكولة ، واضحة ، إلّا أن رطوبة أصابتها فطمست معالم كلمات
، وفقرات ، ومواضع
الصفحه ٦٦ : ذلك فكتب مرة بدل ذلك كله : عبد الله السويدي ،
فغلبت هذه النسبة عليّ ، وإلا فنحن ندعى بأولاد مرعي جدنا