الصفحه ١٠٦ : شمائله ، وما ابن سعدى في فضائله ، إلا
غيض من فيض ، وإلا قلّ (٤) (٤٦ أ) من كل
الأكرم ، الأنبل الأمثل
الصفحه ٢٤٣ :
إذا خرج إلى
الصلاة يضع على عاتقه سجادة ، ولا ترضى نفسه بأن يصلي على حصر المسجد ، ومنهم من
يلازم
الصفحه ٢٥٠ :
مسلم صحيح البخاري.
وبعد ، فقد وقفت
على شرح البخاري المسمى بالفيض الجاري فألفيته قد جمع فأوعى ، وحيصل
الصفحه ٢٤٩ :
تلك البقاع ، وما أوفر أشجارها إلا أنها وقعت لأناس أكثرهم من نوع البقر ، وسبب
ذلك ـ على ما قيل ـ أنهم
الصفحه ٣٠٧ : المنيعة ، يا مسكين حسبك ما سردته وأنهيته إليك ، وإلّا
فلو صرفت الأعمار وفنيت الأعصار لما استقصي العشر من
الصفحه ٢٦٥ : شجوني ، أيم الله ما مر ذكر كم
إلا وتنفست الصعداء ، وما خطر بالبال رسمكم إلا وفاضت العبرات ممزوجة بالدما
الصفحه ٢٦٦ :
لا تطاق ، يشهدها قلبكم الكريم ، المعمور السليم ، ونرجو عدم إخراجنا من فيض
الخواطر الشريفة ، وعدم
الصفحه ٤٥ : يرى سببا لتلك التسمية إلا لأن «منبعه نحو
الغرب إنما يرى في بعض الأماكن جريانه من الشرق إلى الغرب لتعرج
الصفحه ١١٥ : ولم يبق فيها الآن إلّا بيوت قليلة ، وليس فيها جمعة
ولا جماعة إلّا أن هواءها معتدل ، وماؤها عذب خفيف
الصفحه ٢٤٨ : من أحسن
المدارس إلا أنها خربة (٤).
وجبل قاسيون هذا
فيه أنس ظاهر ونورانية ، يقال إن فيه دفن أنبيا
الصفحه ١٠ : في إدارة أحد المرافق الدينية المهمة في المدينة ،
ويكسب رزقه من أوقافه ، فإنّه أدرك ألا سبيل لأن يفوز
الصفحه ٤٧ :
كجذوع السّدر وأوراقها وأغصانها كالرمان ، ولها ورد أصفر كصورة الجلنار ، (١) إلّا أنه يخالفه في اللون
الصفحه ٥٧ : » ، أما المدرسة العمرية فهي «عامرة ذات أوقاف
كثيرة لا عيب فيها إلّا أن العلم والتدريس مفقود بها» ، ويقول
الصفحه ١٠٥ : ، فهو ـ والحمد لله ـ في نعم وافرة ، وآلاء جمة
متكاثرة ، غير أن الاشتياق أجج الزفرات ، وأضرم اللوعات
الصفحه ١٤٤ : أفندي ، وشيخه شيخ الاسلام زكريا الأنصاري ،
تلفيقا وتوفيقا بين المحلين ، إلا أنه (٦٨ أ) تلفيق وتوفيق