الصفحه ٥٢ : الأودية الكبار
انصبابها إلى البحار في سائر المدن ومصبّ هذا الوادي في هذا المغيض ومساحته ثمانية
عشر فرسخا
الصفحه ٥٧ :
استقرّ في المملكة تقدّم إلى الرومي أن يختار له بلدا معتدل الهواء في
الأزمنة الأربعة المتوسّط في
الصفحه ٤٩ : القلب وأخواه في الميمنة والميسرة فحملوا على الجيش
وقتلوا أبا رهم بن أبي موسى وهزموهم حتّى رجعوا إلى فنا
الصفحه ٣٥ :
جيّ وكانوا يسكنون مدينة قه إلى أن جاء الإسلام فخربت العرب مدينة قه
فتحوّل من بقي من أهلها إلى
الصفحه ٤٥ : إلى قضاء الكوفة
بعد إعفاء سلمان وعبد الرحمن ابني ربيعة ليقضي إلى أن يقدم عبد الله بن مسعود من
حمص وقد
الصفحه ٥٦ :
ذكر النوشجان عن عمّه يعقوب النصراني
كاتب أحمد بن عبد العزيز
أنّ فيروز بن
يزدجرد كتب إلى بعض
الصفحه ٦٧ : فقال لو كانت مجالس لصلح لها ثمّ نظر إلى نهر فدين
فاعجبه فقال لو أقمت بكورة ما أقمت إلا بإصبهان. وحدّث
الصفحه ٩ :
شكر ... وتقدير
الحمد لله ..
ثم الحمد لله .. ثم الحمد لله.
وأشهد أن لا
إله إلا الله لا معبود
الصفحه ٤٤ : سراقة مكانه وقدمت الولاية من عند عمر إلى نفر
بالكوفة زمان زياد بن حنظلة وبعث إلى عبد الله بن عبد الله
الصفحه ٢٠ : عليه فأجبته إلى ذلك واستعنت بالله تعالى الذي تيسير
العسير عليه يسير إذ هو نعم المولى ونعم النصير
الصفحه ٣٦ :
قرية خرجان (١) وسنبلان (٢) والثالث إلى قريتي كماءان وأشكهان والرابع إلى قريتي جرواءان وخشينان
الصفحه ٤٨ : أبي عمرو بن
العلاء عن نهشل الإيادي عن أبيه قال خرجت مع أبي موسى الأشعري إلى إصبهان بعد
فراغنا من فتح
الصفحه ٥٥ : الأيّام خرجت من نقرة العين حيّة سوداء فكما
تخرج تعود في مكانها وينقطع ذلك الماء فلا تراه العيون إلى القابل
الصفحه ٦٥ : . سمعت أبا محمّد بن حيّان يقول سمعت من يحكي عن إبراهيم ابن محمّد
النحوي قال خرج قوم من أهل إصبهان إلى ذي
الصفحه ٧٠ :
عبد الرحمن بن مسعود العبدي عن عليم عن سلمان قال أنزلوا آل محمّد بمنزلة
الرأس من الجسد وبمنزلة