الصفحه ٣٤ : الإسكندر
فتركها على حالها فبقيت على حالتها إلى أيّام فيروز (٢) بن يزدجرد فتقدّم إلى آذرسابور بن آذرمانان من
الصفحه ٤٣ : عن أبيه أنّ أبا موسى الأشعري أتى إصبهان فدعاهم إلى الإسلام فأبوا فدعاهم
إلى الجزية فأقرّوا ثم نكثوا
الصفحه ٦٢ : يوسف ولّي على إصبهان وهزاذ بن يزداد الأنباري وكان ابن عمّ لكاتبه
زاذان فرّوخ المجوسي فكتب إلى الحجّاج
الصفحه ٧٣ : الزّبير عن عبد الله بن الزّبير قال كان رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يقول عند انقضاء صلاته لا إله إلّا الله
الصفحه ٧٨ : أمرني أن أقول لا إله إلّا الله وحده لا شريك له أقولها وآمر الناس
بها وإنّ الخلق خلق الله والأمر كلّه لله
الصفحه ٨٩ : قصّة فتح إصبهان وهو الذي قتل الشيخ المنسوب إليه رستاق الشيخ حين دعي إلى البراز
فبرز له عبد الله بن ورقا
الصفحه ٩٧ : كذا نسبه المفضّل بن غسّان
الغلّابي صاحب التأربخ.
حدّثنا عبد
الله بن محمّد بن جعفر قال كتب إليّ محمّد
الصفحه ١٠١ : إلينا من هذا العسل الذي معك فبعث
إليها بزقّين من عسل وزقّين من سمن فلمّا أن خرج عليّ إلى الصلاة عدّها
الصفحه ١٦٧ :
ابن راشد الفقيه
المروزي أبو بشر قدم
سنة ثلاث عشرة وثلاثمائة مجتازا إلى الحجّ صاحب غرائب. حدّثنا
الصفحه ١٩١ :
وخمسين وقدم علينا بعد الستّين ولقيته بإصبهان أيضا ثمّ رجع إلى أرّجان فأقام بها
إلى أن توفّي بها سنة
الصفحه ٢٧٩ : بن
دينار توفّي بعد المائتين من أهل المدينة وجاء إلى أبي داود فقال حدّثني الزّبير
بن عديّ فكذّبه أبو
الصفحه ٣٧٠ : السَّماواتِ)(١) إلى قوله (الْمُحْسِنِينَ)(١) وعشر آيات من أوّل الصافّات وثلاث آيات من آخر سورة
الحشر (هُوَ
الصفحه ٣٨١ : وأقام
بها مدّة ثمّ ارتحل منها إلى العراق وسكن قرية سنبلان ومصلّاه في المسجد المعروف
بجلجلة بن بديل
الصفحه ٤٠١ : في إيوان كسرى فينظر إلى تمثال يشير
إلى موضع قال فوقع في روعي أنّه يشير إلى كنز قال فحفر ذلك المكان
الصفحه ٤٤٢ : لمّا هاجر رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأبو بكر من مكّة إلى المدينة خرج هو وأبو بكر وعامر بن
فهيرة مولى