الصفحه ٤١ :
ثمّ جلس. وقام عثمان بن عقّان فحمد الله وأثنى عليه فقال أمّا بعد فهذا يوم
له ما بعده من الأيّام
الصفحه ٤٣ : كلاما قال فحملنا عليهم
فكان النعمان أوّل صريع ووقع ذو الحاجبين من بغلة شهباء فانشقّ بطنه وفتح الله على
الصفحه ٧٩ : نار جهنّم وبرئت منه ذمتي والسلام عليكم.
وكتب عليّ بن
أبي طالب بأمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٣٣٦ : صلىاللهعليهوسلم من نبت لحمه من السّحت فالنار أولى به ومن أكل درهما من
ربا فهو ثلاثة وثلاثون زنية.
٦١٣ ـ الحسين
الصفحه ٦ :
في كتابه السير والعبر وغيرها وابن حجر في مصنفات الرجال. وكذا نقل عنه
كثير من علماء الجرح والتعديل
الصفحه ٢٠ :
من ذكر بدئها وبنائها وفتحها وخصائصها وابتغى أن يكون ذلك مرتّبا على ترتيب
حروف المعجم ليسهل الوقوف
الصفحه ٧٧ : تلتفت وإن دعتك أمّك أو أبوك في صلاة الفريضة فلا تلتفت
إلّا أن يدعوك رسول من رسل الله وإن دعاك وأنت في
الصفحه ١٤٢ : مقامي هذا عام الأوّل فقال ما أعطي أحد بعد
اليقين مثل العافية ونحن نسئل الله العافية في الدنيا والآخرة
الصفحه ٤٥٢ :
في اجتيازه إلى خراسان من كبار تابعي أهل الكوفة روى عن أربعة وثلاثين نفسا
من الصحابة وكان مولده
الصفحه ٤٦٩ :
فهرس المحتويات
الجزء الاول
تقديم
الصفحه ١٣ : صاحب كتاب حلية الأولياء كان من أعلام المحدثين وأكابر الحفاظ
الثقات أخذ من الأفاضل وأخذوا عنه وانتفعوا
الصفحه ١١٩ : قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم كلّ مولود مرتهن بعقيقته تعقّ عنه يوم سابعه من الإبل
والبقر والغنم
الصفحه ٤٠١ : ولّاه
قسمة الغنائم بنهاوند وممّن ينسب إليه من أهل إصبهان الفضيل بن السائب وولده مصعب
بن الفضيل وولده فيض
الصفحه ٨٩ :
فتوجّها نحو إصبهان فعدلا عن مدينتها فأخذ بديل إلى الطّبسين وفتح ثمّ خرج يريد
قهستان من أرض خراسان وأقبل
الصفحه ١١٢ : ورجل عرف دين الله فصدّق به فالأوّل عليه سابق ورجل عرف
الله فسكت فإن رأى من يعمل بخير أحبّه عليه وإن رأى