الصفحه ٥٥٨ : عمر الديلي : يروي عن نعيم المجمر ، وعنه أهل المدينة ... قاله ابن حبان في ثالثة ثقاته ،
تبعا لتاريخ
الصفحه ٥٥٩ :
ابن حبان في ثالثة ثقاته ، وابن أبي حاتم عن أبيه ، وهو في تاريخ البخاري ، وقال :
عداده في أهل المدينة
الصفحه ٥٦٧ : الثاني ابن ماجة ،
وعلى الثالث سنن النسائي رواية ابن السني بفوت معين ، وعلى الأخير البخاري حسبما
أخبر
الصفحه ٥٦٨ : مناف : الحجازي ، أخو عبد الله الماضي ... ذكرهما مسلم في ثالثة
تابعي المدنيين ، وهو يروي عن النبي
الصفحه ٥٦٩ : بالمدينة ، وقال في ثالثها : محمد بن قيس مولى يعقوب القبطي ، قاص
عمر بن عبد العزيز ، يروي عن الحجازيين
الصفحه ٥٧٠ : ، ذكره
مسلم في ثالثة تابعي المدنيين ، وقال : يكنى أبا حمزة ، وكان أبوه من سبي بني
قريظة ، ممن لم ينبت
الصفحه ١٦٦ :
الإشارة ، بل قال في كتابه في علوم الحديث ـ في الوفيات ، وقد ختم بها الكتاب ،
آخر حفاظ الحديث وممليه وجامع
الصفحه ١٨٨ :
، ليس هو بشيء وإذا حدث من كتابه : فنعم ، ونحوه قول أبي زرعة : سيّئ الحفظ ، وكذا
قال الساجي : كان من أهل
الصفحه ٤٤٤ : ،
وفي رواية تسع عشرة سنة ، وكتب إليه معه مسلم بن خالد الربخي قصة زمانه ، وأخذ
مالك كتابه إليه وقرأه
الصفحه ٣٣ : ؟ وكان الثوري يسميه أمير المؤمنين في الحديث وما
رأيت بالمدينة غيره ، وغيره : فقيه أهل المدينة صاحب كتاب
الصفحه ٥٥ : ، ومعه كتاب ينظر فيه
ويقول : ليس شيء أوعظ من قبر ولا آنس من كتاب ، وأقسم بنعمة ربه قبل موته لو أن
الدنيا
الصفحه ٢٩٧ : : والله ندمت على ما أفنيت فيه عمري من الاشتغال بعلم الأدب يا ليته
كان في الكتاب والسنة ، قال : وكان يراني
الصفحه ٤٤٥ : : ما كنا ندري
ما الكتاب والسنة نحن الأولون حتى سمعنا منه ، وقال هلال بن المعلا : لقد من الله
على الناس
الصفحه ٤٥٠ : كتابه ووفقه له ، وأنه
حفظ كتبا وعرضها واشتغل بعلوم وكتابة المنسوب على عدة
الصفحه ٤٦٢ : خمسين وسبعمائة بخط يشبه
خطه كتاب سمي «الطرائف في معرفة الطوائف» ، يتضمن الطعن على دين الإسلام ، ودارت